الكارمــا
وَدُون أن أَدرِي ، كُنْت أَهوَى بِـ كلمَتي لِنَفس اَلموْضِع اَلذِي هوى إِلَيه إِبْليس حِين رأى أَنَّـه خَيْر مِن آدم . لا احـلل اخذ الروايـه ونشرهـا وغيـر مبـري الذمـه ...
وَدُون أن أَدرِي ، كُنْت أَهوَى بِـ كلمَتي لِنَفس اَلموْضِع اَلذِي هوى إِلَيه إِبْليس حِين رأى أَنَّـه خَيْر مِن آدم . لا احـلل اخذ الروايـه ونشرهـا وغيـر مبـري الذمـه ...
-للقلب ذكرى لا تموت -لكن الذكريات تنسى بمرور السنين . -ابدآ فـ لقلبي ذكرى لا تموت انـا فـَتـى فـتن بـ فتاة فتـاة وبـت بسبب الفتاة فتات عـن حَـبـها رويت ولا ارتويت قادهُ الي الهوه فهوية ظـننتها جنه وعلى نفسي جنيت نـبض قلبي العليل فهز يساري أرق شديد ضر جفناي ضجرت وتعبت وفاض بي الحنين ثم عدت الى ربي فهداني ث...
• حقيقة.!!! يتشاءمون بالغُراب إِذا نعق ويتشاءمون من الغربيب إذا زهقّ بـكّرَ بُـكُورَ الغُـرابِ أذا تَـوهَق ماكـر وحـذر، شـرس، وسـفاحٌ جاء لِيشرق ويغرب في أفق منزل الرماح ذكي مُحتال يوهمهم نَدِيّ جسمهُ ماء بينما كان غربيب لا تُرى عليه أثر الدماء • ماذا لو أوىٰ إليهِ المُـرجان؟! هل سيخرج من الظلمات الى النور؟! أم سيب...
ضَلام دامِس غُبار مالي المكان أصـوت أدوات التعذيـب وصوت الصـراخ الناتج عنها صـراخ وقـذف بالشرف ناس لاتـَعرف معنى الرحـمة ولا تَعرف معنى الرجولـة حَيـوانات على هيـئة بشر هـذا أقل وصـف يوصفهم قَلبهم كالـحِجار يَعتقـدون أن لا شَخص يفـوق قوتـهم ودهائهم حتا يأتي شَخص ويـقلِب كُل الموازين
مرات تندم أشد ندم على قرار تاخذة بدون تفكير -أي مثل حالتي هسه، حزام الكاميرا ملفوف على رگبتي وواگفه بمكان أظلم بعيد شوي عن الشارع الرئيسي الفارغ بهالمكان.. شلون انثولت وأجيت؟؟؟ خلي أوصف الكم المكان، گدامي سيارات سباق تتحضر حتى تنطلق وانا شنو دوري؟ أصور ههههههههه شوفوا الغباء! لو أهلي يشوفوني بنص الليل طالعة اصور هالسب...
ما وراء الابواب يا ترى ؟! خلف كُل بابّ حكايةّ لا يعلمَ بها أحد غيرهم ولكن حان الوقت لنكشفُ ما وراء الابواب ...
عندما يسود الليل العَتيق تُرسم لوحاتٍ من الجريمة والأسرار المُفجعه ويسود الخداع من وسط السلام جميع الوجوه المُبتسمة تتحول لأخرى ماكرة يتم تدليس الغِل بداخل ملامحها حتى لا تكاد تُصدق أعينك لكن... ماذا إن دخل الأبيض في وسط السَواد مُعلنًا عن نشر الرماد بينهم وماذا إن تحولَت الأشباح المُفزعة لجنود تتحالف راسمةً خطوط ال...
لا تقلق ولا تخاف انها فترة وجيزة وستنتهي ، لحظات دامية حافلة بالأجرام شَيطان على هَيئةً بَشرية يَستاطُ بَالحياة كَانهُ يَستاطُ فَـ البريةَ مَكارً لَعوْبً وفي ارجائهُ حُروبً دَائمية يَنهشُ في لَحم البَشر كَانهُ في لعبةً سُخرية ضَحكاتة تُلوى الاخرهَ يَتحدثُ وكنَ في قلبهُ بَليه سرهُ مَدفون في ارضَيً مخفيةَ فَـ يا تُر...
في مَنتـصفُ كائنات الصَفاء كَانت هناك قواريرُ ابريَاء لكل مَنهم جَانبً يشـعَ كـ الهلالِ شعورهم بلأمان أصبح كـ خيـالِ.. حاربُ!! لتنجو، لتثبت أنك قوي وذو بأس شَديد، قادرِ على مُعاندة عَواصر الحديد... هي ناره آن أوان خُروجها إلى النَور. نحن آثار الدسَتور الثابتُ وأقوياء بلا غُرور.. قَـوي وفَنــان يلقبُ بـ مِيـزان سَل...
قصه تتحدث عن فتاه قويه واجهت كل شيء بمفردها حققت انتقامها شائت الصدف وتلتقي ب شاب فهل كان لقائهم جيد ؟ حقيقيه
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2...
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد من...
كـ الحرباء داهيةٌ في الذكاء نكدية في بعض الأوقات حنونة دائمًا ومثل عود كبريتٍ سريعةُ الاشتعال هـي مثل جيش احتلال مثل لُغم موثوق مثل قضية اغتيال هـي شرِسة قوية و عنيدة و بداخلها ألفُ فكرة و جِدال تجمعت بها كُل الخِصال وجعلت للقوة عنـوان لهبت نار الأنتقام فـي قلبها وكان ســلاحها كيـدها واثبتت وصف سقراط بها: "امرأة م...
فتاةُ في مقتبلِ عمرها، ذاتَ طموحُ واحلامُ في ظلِ عائلتها بين ليلةَ وضحاها تنقلب حياتها رأسا على عقبِ! تجد نفسها في سجن ابو غربب ! بدون ذنب بدون جريمة ! تعاقب وتدنس برائتها على يد وحوش بلا رحمة ، بلا انسانية ؛ تشهد قتل والدها أمام عينيها وانعدام حياة أخيها ليصبحَ ميتاً على قيد الحياة، لم يكن خروجها من خلف القضبان...
بين ثنايا غياهب الحياة نُشج شيطان رجيم مُبهم الهوية والتفكير فـ هل ياتُرى مثلما يتخاطرُ في اذهَانُنا شيطان رجيم و عند شر عيناه نستعيذ؟! اَم انهُ ساحَرٌ مُشعوذٌ الى الدَجالينِ ينَتمي؟! كـ مُخادعٌ يغرقُ من حولهُ من الورى في الدجى سَدوفِ انيابه حادة كـ انياب الشياطين المَقبحين ... في طريقة مُخيفه مُهيبة.. هكذا وجوده ف...