Select All
  • من انت لتكون انا
    14.8M 697K 74

    للكاتبة مريم السعدي

    Completed  
  • اساور الفضه ج١+٢
    5.9M 301K 74

    قصه حقيقيه رووعه للكاتبه نهى الحسوون

    Completed  
  • #انتي سيوف الثأر في اجفاني
    6.1M 407K 72

    لست انا سيوف الثأر في اجفانك بل انت السيوف القاتله في أوصالي..نثرت غبار الذل في اوطاني واذوب من الحزن بحضنك ياسلطاني...ارئ كفوف الحقد تسطرها علئ وجنتي وائن قهرا من اسئ الحرمان..اشكو سيوف الثأر من ألم الدجئ..اشكوو مهانتك الي ياسجاني...رباه نصرك مئملي عجل به..واسلل سيوف الحق من اجفاني.....

  • #سلالة العنفوان...ذنب عينيك
    17.9M 1.2M 101

    سجينةٌ هيَ ؛ تفرقت عن عائلتها مجبرة ، فأتخذها زوجةٌ محرمة ، ليجرفهما طوفان الظلم والطغيان ، ظلم جلاد قاتل استباح الحرمات وانتهك الاعراض وسفك الدماء البريئة من جهة ...!! و إعصار التعصب والتمسك بالقانون السائد للعائلة ، والذي يجبر الافراد على طاعة الجد وقوانينه المتعجرفة من جهة أخرى ... الجد الذي استغل قوته وجبروته في...

    Completed  
  • منطقه 13
    18.1M 1M 90

    قصه حقيقيه جديده رووعه للكاتبه مريم السعدي 😍

  • عذاب بت الشيخ ..ج1
    422K 17.3K 47

    ملاحضه .. هاذي القصه حقيقيه .. الكاتبه وبقلم هبة الجناميه) قصه من ارض الواقع مليئه بلأحداث المشوقه تتحدث القصه فتاه تحدت الحياه واجبرت على ما لا تريد احبت وعشقت وتعذبت ولم يسمح لها الحض بان تفعل ما تريد سجنت في قفص مع اشخاص بريه وتحير بين شخصين بين قلبين لتعرف ماذا تختار احبتها القلوب ليحبها قلب اسود...

    Completed  
  • ذيب بابل
    495K 9.2K 16

    مكتمله #ذيب_بابل بقلم: زهراء السلامي

  • #جوليت وأسرها....
    37.2M 2M 111

    قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ ا...

  • المراهقة و الأربعيني
    40.4M 1.8M 125

    رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد