النظرة الاولى
منقوله للكاتبه طيبه الربيعي حب يولد بين بنت كرديه وشاب عربي عراقي لكن الطريق طويل ومتعب .???
منقوله للكاتبه طيبه الربيعي حب يولد بين بنت كرديه وشاب عربي عراقي لكن الطريق طويل ومتعب .???
شيهانة وعيونها سود ونعاس.. شيهانة غطت على الي بأثرها.. كن يدها الماسة تلبس الماس.. جمر كرز عناب توت ثغرها.. فدوة لها الصنديد والدرع والطاس.. فدوة لها وزن القصيد وبحرها..
ليش مستغربة؟؟اني شايل بصدري حجارة وعمر الحجارة متلين .. سامعتلج بحجارة خضرت؟؟ ابتسمت بطرف شفتي واني مركزة بي.. اي ممكن الحجارة تخضر وتلين وتثمر هم.. بس تحتاج موجة ماي تتغلغل باعماقها.. وتصير العملية بسيطة.. تعرف ليش؟؟ مشيت للباب اريد افتحه وقبل لا اطلع .. ركزت بعيونه اكثر.. لان اصل هالحجارة من تراااب .. من طيييييين...
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
عالمه مليء بالدماء و القذارة ...قتل، مخدرات ، اغتصاب ....لغته السلاح و نظرته حادة كالرماح ...زعيم المافيا الأول في العالم الذي يسقط أعتى الرجال أمامه ... الشيطان .. عالمها وردي ...جراحة ناجحة طيبة ومحبة للخير ...هي ملاك في هيئة إنسان ...لغتها التطبيب و نظرتها بريئة آسرة تحرك الجبال .... تصادم العالمان سويا لينتج هوس و...
#وحكمت_المحكمه كنت اول الهزائم لقلبي عندما رأيتك ااحبتك بصمت كنجمه ضوئها خافت ترنو بخجل لقمر منير اشاح بوجهه لنجمه اجمل،،، كنتَ،،،،،،،بعيده عني في الواقع ولكنك قريب جدا لي في احلامي،،،،، ولم اظن انه سيأتي يوما مصيري يرتبط بمصيرك رغما عنك تلك المحكمه جلست حكمت ونطقت الحكم وكتبت،،،،،،قصتي انا وانت وكانت اسمها...
فتاه قضت عمرها في دار الايتام، فقط لان والدها يظن ان هيه سبب قتل زوجته،.. . . . تخرج الفتاه من دار الايتام في عمر 18 و تبدأ بالبحث عن عمل مع صديقتها المقربه.... . . . ليشاء القدر و يحبسها في سلطه و جبروت الرئيس حسام.. رجل ذو سلطه ومتملك جداً، اذ نظر لشيء يصبح له،.. لم يؤمن يوماً بشيء اسمه الحب لكن تغير كل شيء بعد...
تملكها الخوف واخذت ترتعش بقوه لم تشعر الا بيد طوقتها من الخلف وشدتها إليه محتضناً أيها بقوه شعرت بدفئه يطوقها وراحه شديده تعتليها ولكنها أبت الأصنياع له واخذت تتحرك محاوله الخروج من بين يده، الا أن محاولاتها بأتت بالفشل : توقفي عن الحراك جود برتعاش : ابتعد عني اتركني دفن رأسه في شعرها يشتمه بقوه ليهمس لها: لن افعل،...
"مابينَ وهمٍ ووهمْ ،كذبةٍ وكذبةَ ،نصبةٍ ونصبة كنتُ أنا الضحية كُلَّ مرة! .. مابينَ أملٍ مزيفٍ كنتُ أحاطُ بهِ بحياتي أصبحتُ ماعُدتُ أستطيعُ التفريقَ بينَ الواقعِ والخيال ،بينَ الحقيقةِ والوهم .. أصبحتُ كمريضِ الفِصام حينَ يعجزُ عن معرفةِ من هو ؟ وماهذا العالم ؟ ماذا يريدُ هوَ ؟ وماذا يريدونَ هُم منهُ.. كطفلةٍ أضاعِت أُ...
وكفت السياره جان بيها شابين وبنيه بس حال البنيه ماعجبني كتلهم صفو على اليمين وهسه اجيكم رحت كتلهم اني فد دقيقه بس استجوب ذيج السياره واجيكم كالو حاضر سيدي تقدمت حاس مو بس احساس متيقن اكو شي غريب نزلو الشباب وره الاجرائات كتلهم منو البنيه الي وياكم ووين جنسيتها باوعو بوجه بعض كالو اختنه بس نسينا جنسيتها بلبيت واحنه مست...
فتاةٌ مسيحيةٌ، تشهدُ عَلَى عِدّة جَرائِم، فَتكبر ثلاثُ عقود فِيْ ليلةٍ مشؤمةٍ، ثُمَّ تفر هاربة إلى تُركيا، لَا تعرف شيءً عن القاتل المَجهول سِوى الحرف -F- الَّذي يَخطهُ بالدمِ، يا تُرى مَن هوَ؟ وماذا يُريد؟ ألغازٌ مُحيَّرةٌ عِنوانُهَا -حُبّ أم إنتقام؟- تتجمع بِرُوايةٍ (شُخُوص داخِلة) بُوليسية، واقعية. قِراءة مُمتعة...