لو آخر قصيدي بيت كتبته حُب في عيونك
للكاتبة أريج بنت محــمـد، مكتملة
هن لباس لكم بسم الله الرحمن الرحيم..... ..................................... تجفف شعر ابنتها الرطب أمام المرأه....تسرق منها بعض اللمحات الا انها تشبه جدتها اكثر ,,,,, ارتجاف يدها يعوق اتقان ماتقوم فيه وهي تستمع الى صوت صراخه في الخارج ..... لكم تهابه وتخاف منه وتحمد المولى في السر احيانا ان ربي لم يهبه الخلفه..... ...
ابتدي من وين في مدح العيون .............. وكيف بأمكاني ابين فضلها لو جمعت الفين شاعر يقصدون .............لين ذات الحمل تلقي حملها ماحدن منهم ولاهم يقدرون .............صعب جدا وصف زين افعالها
بقلم شتات انثى حاليا..اوراق خريفيه و..ياليت الحزن لحظه سابقااا
" مُكتملة " اول رواية لي كاتبة مبتدئة جدًا اتمنى تعجبكم ونكبر سوا ❤️ ~ كُتبت بواسِطة : الجُّود بِنت آل مطّلق 🌟 ~
ما بخرب عليكم وبخليكم مع اول روايه انزلها اتمنى تعطوني رايكم واتقبل اي انتقاد لانه اكيد بيفيدني لما ارجع انزل شي يديد😘🌹
-أصـايـل فتاه صماء و يتيمة تعيش عند امرأة عمها التي تعاملها كخادمةو تعذبها هي و اختها(فجر) ولكن في يوم من الأيام ستتحول حياة أصـايـل من خادمة في منزل امرأة عمها إلى خادمة و مربية في منزل دكتورها في الجامعة و بنفس الوقت الشخص الذي وقعت له ولكن الشي الذي اعاقها من ان توقع دكتورها هو انه متزوج و زوجته تكره أصـايـل فهل تس...
تدري وش إللي بعّد فرقاك .. قطّعنـي .؟؟ إنّ المفارق قراره كـان فـي طوعـي .!! كنت أنتظّر دمعتّك لا قلـت :- وادعنـي وأقفيّت تضحك .. وأنا إللي سالت إدموعي ... . رواية خليجيه رومانسيه شوي حزن بنهاية سعيدة واهم من هذا منقوولة
رواية كتبها بل عاش تفاصيلها عائلة اماراتية احداثها حقيقية القصـہُ تجر خلفهـآ ، أحدآث مؤلمہُ ، صدمـآت كثيره ، معـآناه طويلہُ ، حڪم متعدده ، شخصيـآت حقيقيہُ ، موآقف حصلت لڪثير من الاشخـآص الموجودون في نفس المجتمع ،
بـيـن امسي و القدر..خانها الحظ..وغــدر .. كموج البحر تقذف لنا عقولنا تمتلئ ذاكرتنا بالكثير من الخيال والاحداث الواقعيه اود لو اطلع الآخرين عليها,اود أن تحلقوا معي في خيال الروايتي التي سنعيشا ظروفها,فرحنا بفرح أبطالنا وفاضت أعيننا في مواقف الحزن فيها اسمحو لي ان اخذكم في رحله من الخيال الواقعي
رواية [[ خَنَقْتْ اْلْوَرْدْ يَآ يُمَهْ وَبِيَدِّيّ اِنْكَسَرْ ذَبْلَآنْ]]..! للكاتبة بائــعة الورد
الكاتبة/بنـت السعيدي ،،،،،،،،،، الممرضات يمرون من قدامه بسرعة لللغرفة الذي فيها حبيبته ودكاترة متوترين والطالعين من للغرفة بسرعة يحاول ينقذ قلب بريئ لم يعرف متاعب الدنياا طلعت من احلامها الورديه لعالمنا المؤلم جهول.... لم تعيش حياة المراهقة مثل باقي البنات إنما عاشت حياة اكبر من عمرها الصغير.... هل الحياة تعطيها فرصة...