_: أنا أكرهك. _: وأنا رجل حرب، لا أفضل الطريقة السهلة. _: صدقني أنت لست الرجل الذي سأسمح له أن يمتلكني يوماً ما. أخذ خطوتين فقط ليصل أمامها ويحاصرها بين الجدار وصدره الصلب هامساً_: دعيني أخبرك شيئاً. لقد خُلقت لثلاثة أسباب. أعصِي الأوامر وأكسر القواعد و أمتلكك.
اللعنة على كُل من خلق تِلك الأكاذيب لأبعادك عني ، واللعنة الملعونة على يَوم ذُكر أسمي بلسان فتاة غيرك ، أقسم بدمي وبحياتي القَذرة ان رجولتي امامُك خاضعةُ وجميع مافي جسدي خاضع تحت لعنة حُبكِ
تلفظِ أسمي بطريقة عميقة أسمي الذي حملته منذُ ولادتي أغرقيني!!. ضحكتُهآ أهم أحدآث اليوم. و عِندما رأيتكِ بحراً ، ثقبتُ سفينتي. لا أكتفي ببعضُك اُُريدك بكل ما فيك. بعض الاقوال من عمق الرواية ✨
"ماذَا جِيني؟! أكُنتِ تَتوقعِين مِني بَعدما فارقتِني بِهرُوبكِ أنَّ أنتظِر بِزُوغ القمرِ لأشكُو لهُ ألمَ البُعاد؟!، أمَّ أنَّ أقِفّ أمَام البحرِ بِأمواجِهِ الهائِجةِ وأزِدّ عَلى مائِهِ مِن أملاحِي لِشدةُ حُزني؟! أنَّني أُواجِه الموتَ كُل يومٍ وكأنهُ أمرٌ عاديٌ، أتظُنِين أنَّ البحثَ عنكِ وأستعَادتكِ أيضاً تروِيضُكِ سيك...
لـِتغيري قدري الذي كُنت راضخا له بـارك هيونا لأصعٓد على أعتاب مجدي وأعود ك سيد البـلاطْ 'يسترد أملاكه وقوته بعد سلبها منه بحجج قهرية ' الى أين يذهب المرء هيونا عندما ترفضه عائلته ... تكون محاميته من ثم يقع في شباك حبها من ثم زوجته على الورق بعدها من تحمل طفلته... كيم تايهيونغ _ بارك هيونا في رواية " سيد البلاط"
"إنَّ لمَّ تقبلِي زَواجِي بِكِ حُباً فَسأعلِنُ الحَرب على قلبكِ، حتَّى تَنتزعِي الرَّاء من الحَربِ". نظرَاتِها كانتّ تائِهةٌ بينَ خاصتِهِ، قَبل أنّ يقترِبّ حاجِزاً أيّاها بينَ جسدِهِ والحائِـطّ، "كذَلك يجِبّ أنّ تتَوقفِ عن تعنِيفُ شَفتيكِ بِتلك الطرِيقةِ فهِي لنّ تُكفِّر عن المعَاصِي التّي سَأرتكِبُها بِها!". _فَاليُو...
هيَ معشـوقـتُهُ التِي صَـنعـهَا، وهوَ نـتاجٌ عن ماخَـطّـتهُ أنامـلُهَـا فوقَ ورَقـة مُـهـترئَة. - COMPLETED - Contains some bold SEXUAL scenes
•تنويه: هٰذا الجُزء مستقل بِقصّة أُخرى وأبطال آخرين ولا ينتمي للأول بأي صِلة.. الكاتب والرسام الشهير نيچرو ألبيتسي مجهول الهوية، والذي لا أحد يعرف هويته، تندفع إحدى معجباته الفضوليات لإكتشافه، الصحفية التي تكتب مواضيع عن الفن، وجدته أكثر المواضيع فضولًا لها، لذا تتبعته لتكتشف هويته، للدخول لعالمه السوداوي، ولتخوض في ر...