عَـــــائِدٌ إليــــكَ...
وإن أتيتني معتذرا والعالم بين يديك قربانا لي، لن تنال صفحي وإن فاضت عيناك دمعا لحالي... إنتقاما لروحي البالية التي دفنتها بيديك تلك الليلة الدعجاء، ليلة كنت حينها أنا المتفرج الوحيد لإغتيالي وانت كنت البطل على المسرح القريب وسط موسيقى صرخاتي الباكية، أعتذر لنفسي عن كُل مرّة تلهفت لشيء، و خاب ظني بـ كسرة نفس عظيمة. تن...