صاحبُ أللثامِ ألاسودِ
نافذة مفتوحه، وفتاة تقف أمامها، الهواء يحرك خصلات شعرها السوداء، الملتفه مع بعضها، تغلق عيناها بقوة، لعلها تتخلص من هذه الذكريات السيئه، تحاول أن تتذكر اي شيء يسعدها، لتفتح عيناها وترى شخصٌ ذو نصف إبتسامه لتكون هذه اللحظه من أجمل ذكرياتها لتغلق النافذة بسرعه وهي مبتسمة لتكمل يومها كأخت كبرى