بين بحـور زمهـرير وسجـة لهـيب
غــارت الشــهْبُ بنــا أَو ربّمـا أَثّــرت فينــا عيــون النرجــسِ 🤎
بطلتي لقيطه! و عاشت في ميتم و بعد ان تُتم العمر القانوني تخرج، و تعمل لدى عائله و تُصادف مُهاب الضابط المتعجرف الذي يبغضها و يحاول بشت الطرق ازعاجها🫣🔥تكتشف بعد ذالك حقيقة انَ بينهم قرابه! لتجد انَ والدتها.. الكاتِبه: فـاطِـمـه الـشَـريـف
"العَنود الـي مساء البارح وانا سـيد سَهرها" رواية تاخذك لعالم مليان صراعات بين العادات والعواطف. العنود وشجاع، رغم إن زواجهم كان بقرار إجباري من الجد، يواجهون تحديات تضطرهم يكتشفون أعماق بعضهم أكثر ويعيدون التفكير في مشاعرهم وحياتهم روايه تلقون فيها الحُب والعاطفه والحِس الكوميدي.. 🤎🤎-
حسابي في الأنستقرام ؛ rciwei - » لا اُبيح نقل الرواية أو إقتباسها « قد يُعرضك نقل أو إقتباس أو سرقة الرواية بدون إذن من الكاتبة إلى المسائلة القانونية .
يقول الشاعر بدر عبد المحسن ( رحمه الله ) : يذكّرني القمر ظلك عجب ياللي ظلالك نور انا اللي ما عرفت الليل لولا عتمة أهدابك حبستك في السما شمس وعلى وجه السحاب طيور ونخيل باسقٍ يشرب رضاك ويعطش عتابك جلست أناظرك ما رفّ لي جفنٍ تقل مسحور وأقول إن الجمال أنتِ وكل العشق باسبابك هقيت إني ملكتك ما دريت إن الأماني غرور
بين صِرَاعات الحيَاة وأسرَار الماضِي المدفُونة، تَنطلق رِحلة هِلال للبَحث عن حَقيقة قد تُغيّر كل شيء ! في عالم تحكُمه القُوة والخِدَاع، هل سَتصمُد القلُوب النّقية أمَام نِيران الإنتِقام والكبريَاء ؟ أم أن الحُب سيكُون سَبيلًا للنّجاة؟ في رواية « و ما البدر في نقصانه إلا هلال » حَيثُ تَختلط المشَاعِر بالمصَائِر .. لتَ...
المقدمه : تبدأ الحكايات من قلب الظلام الى اول شعاع املٍ من النور في هذا العالم الواسع حيث تتصارع الاحداث والصور لتكون حكايه من الماضي الى المستقبل , هنا تختفي خلف الستار احداث لشخصيات من العالم الخيالي المصنوع داخل عقلك يا انسان وتعيش حكايته في مُخيلتك . عزيزي القارئ اسمح لي بأن أنتزعك معي من عالمُك الروتيني الى عالمي...
مثل قمرا تخاطفها السحايب ضيها واضح والمسافة بعيدة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ تتحدث الرواية عن ٤ شخصيات رئيسية. تجسدُ تلك الشخصيات بين مكنونانتها كلّ شيء قد يكون ممكن أو يكون مستحيلاً. الألم، الشوق، الفقد، الكئابة، والوحدة... لا مكان للقاء حتى وإن كان ممكناً فهو ليس سهلاً، ولا مكان لتلك الابتسامة وإن جاءت فهي...