رَنين رُمانيّ

معروف أنّ الرَنين يُشار بِه إلى الصوتِ الذي يَحمِل تأثيرًا خاصًا، ويترُك صدًى في النَفس... رَنينُ أتاراكسيا... أيّ ذلك الصوتُ الذي يَعكسُ السكينةَ والطَمأنِينَة في القلب وكذلِك أنتُن يا حُبيبات الرُمان...♡゙

بكلِماتنا، إلَيك

كتيب من الرمانات يحمل أصواتهن إلى من صنع من الغموض سحرا لا يقاوم و جعل الظلمة ضياء هذا الكتاب ليس فقط احتفالاً بيوم ميلاده، بل احتفاءٌ بما صنعه فينا، وما تركه في أعماقنا من أثر لا يُنسى ♡ 月はきれいですよね? 🦋11/01/1894🦋 𝐻𝒶𝓅𝓅𝓎 𝒷𝒾𝓇𝓉𝒽𝒹𝒶𝓎

هَمسة روح لِأتاراكسيا ֪✧

إلى روح الكلمات التي تسكن قلبي، من معجب يتأمل جمال كتاباتك ويعانق عبق أفكارك إلى قلم يرسم الأحلام وينثر الجمال، لكاتبة تمتلك قدرة خاصة على لمس أعماق القلوب بكلماتها الساحرة . من قِشدة إلى حلوى القُطن《لَيْلُوسْ♡☁️》 الغلاف بِلمسات الجَميلة جلاديولس♡♡ @updown17♡♡~

My refuge

كِتاباتُكِ التي تُخطّ بأناملكِ الرقيقة كانت كالدفئِ لَنا بَعد عاصفةٍ ثَلجية دامت لأيام ، أتاراكسيا أتت كُشعاعِ الشمسِ بَعدَ أيامٍ مَن الليالي الحالكة! فَهل ستكونُ هذهِ مُجرد رواية يَا ليلي؟

فِي أعماقِ أتاراكسيا

مهما نحتت يديَّ لتقدِيرك ،ومهما لَفظ لِساني عن فضلكِ ، ومهمَا زاد الكلامُ عن أسطرهِ .....لا يكفِيكِ . . . . لا أُحب الكِتابة فَهي موَهِبة لم تُخلق لِي لكِن ربما يأتِي يومٌ أكتُب فِيه بِسبب شخصٍ مَا ..

حقل اتراكاسيا

مشاركة بسيطة من قارئة

ثَرثَرةٌ لِحبّة رُمّانٍ لَم تَنضِج

٭ القرّاء يُفضّلون الحَديث عَن مَاهِية الغُرفة ... لَكِنّني أوَد الحَديث عَن العَقل البَشرِي المُبتكِر لِهذَا المَكنُون .. مَن تَخُط أنَامِله سُطورا ً نَلتهِمُها كَمن لَم يُدخِل لُقَيمة ً لِجوفِه .. نَعم ؛أتَحدّث عَن مُخرِج هَذِه المَسرحِية .. عَن مُؤلِف تِلك الأسطُر ،وَ الصّفحات حَامِلةً الخَبايَا مَن تَرسُم لَنا صُو...

كِتَاب أتَاراِكسِيا

إلى مَن زَرعِت بِداخلنا بُذورها الطِيبة بخفة أصابُعها لِتنمو بدَاخلنا الأتَاراِكسِيا لِيلَاس ♡ ‼️للقُراءِ الجُدد‼️ إِذا لازالت الأحداث تتحلى بغموضها أينما توقفت في الرواية رجاءًا لا تقرأ الاقتباسات التي بالصفحات هُنا ‼️الصفحات ليست حقيقية، فقط مجرد تصميم من الأنترنت حِساب الكاتبة @lilas-xi

مُتْحـَفْ أتَـاراَكْسِيَـا

وهُنـا بَينمـا أسيـرُ وطريقِـي إلى الكلِمـة، انهـدمَ سقـفُ المَعنـى علَـى رأسِـي، مرارًا و تكرارًا مع كلّ كلمـةٍ ومعنَـى ، وكـل رسالـةٍ ساميـةٍ حملـت معهـا الكثِيـر. وحكمةٍ كانت مرهمًا لقُلوبنِا ، و شخصيـةٍ بثّـت فينا دِفء مـن نـوعٍ آخـرَ لم نشعُر بـِه مـن قَبل ، وفِـي كُـل مرَّة عندمَا أُنهِي قراءَة فَصـل كنتُ أقولُ...

هُيام رمّانة

رمّانة من أتاراكسيا؟ تعالي!