المبنى 222
عندما يقرر الملاكم المعتزل و الأعمى "آندرو " الانتحار من فوق المبنى الذي يقطنه تشاء خيوط القدر جمعه مع "رافا " و هي فتاة تبدو كذكر من الوهلة الاولى، يبدأ كل شيئ عندما تقول انها ستساعده برمي نفسه من أعلى المبنى اذا أراد ذلك !
عندما يقرر الملاكم المعتزل و الأعمى "آندرو " الانتحار من فوق المبنى الذي يقطنه تشاء خيوط القدر جمعه مع "رافا " و هي فتاة تبدو كذكر من الوهلة الاولى، يبدأ كل شيئ عندما تقول انها ستساعده برمي نفسه من أعلى المبنى اذا أراد ذلك !
ألمانيا..بلد عُرف بهتلر و بعشيرتين حكمتا العالم السفلي و كانتا في عداء دموي شرس ..لهذا كان الدم هو كل ما يحدث حين يجتمع آل فاديتا و آل كابوني في مكان واحد سويا...لقرون اقتادتهم العداوة نحو افتراس بعض أثناء افتراسهم لعوائل المافيا حولهم رغبة في صعود قمة الحكم في هذا العالم الأسود... لكن هم عاشوا طوال حياتهم معتقدين أنه...
في عالم تتصادم فيه التقاليد و المصير ، تُجبر " شمس " لأسباب واهية على الزواج من ابن عمها الذي تحمِل له ضغائن و كرها شديدا منذ الطفولة .. فيتدخل " مناع " صديق طفولتها و الذي سيُحدث تغييرا في قدر كل منهم . هل ستكون هذه هي النهاية ؟ أم أنها البداية لنسج حكاية من حب أم من ظلام ؟ " لَمحتُّ في عينيها بيتًا ،لم أعِش فيه "...
٭٭٭٭٭٭٭ = ليتنِي كُنتُ مثلكَ سيَادَة الجنرَال، أبكِي دُونَ دموعٍ، أفرَح دون اِبتسَامة، أغضَبُ دونَ تقطِيبة حاجبٍ، أنهَار دون ارتجافةٍ، أتحطّم دون سماع ضجيجِ كسرةٍ، أحبّ دونَ عواطِف، أرميهَا دون خسارةٍ .. ثمّ أَصرخ دون صوتٍ .. ≈ أليْسَ الأمر مؤلمًا لكِ ؟ = ماذَا عنكَ ؟ هل تظنّه مؤلمًا ؟ ≈ . . . ٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭ - كلّما و...
«إذا، هل مستعد أنت وجوارحك للدخول ؟» عالم خُطت حروفه بين الحب والدماء... الرواية تحتوي على الكثير من الأفكار التي قد لا تنساب البعض. أفكار سوداوية وانتحارية.. معلومات عميقة وأغلبها صحيحة. مشاهد جريئة. تعالج جانباً كبيراً من حقيقة المجتمع المظلم. تحتوي على مشاهد عنيفة ودموية. لمن لا يحب هذا الصنف فاليسحب نفسه بهدوء دون...
• كانت مسيحية و هو مسلم • • هل ستخالف قواعد عائلتها ام ستضحي بعشقها • "آبتسّمـَي فغمـآزتُك لـًم تخَـَلق عبَثآ " "انت امنية تمنيتها بداخل قلبي و اطلعت ربي عليها حققها لي وسأظل اشكره عليها طوال عمري" "كلما نظرت اليك شعرت بالسعادة فوجهك مضيء مثل الملائكة" "سأظل اشكر الايام كل يوم لانها اهدك الى حياتي" "ابتسامتي". "ملاك...