بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم بين براءةٍ...
كتابٌ رُكِنَ جانباً ، وَصل قارئهُ الى الافصل الاخيرة ، وِضعَ فوق منضدة مُستديرة تتوسط المكان ، غُرفة باردة توحي لِمن يراها اول الامر كأنها قبوٌ اسفل المنزل لظلامِها الشديد ، طرقٌ خفيف لا باب ولا أيُّ شيء فقط صوت الطرق كأنهُ نغمٌ حزينٌ يأس ، آلاتٌ موسيقة الى جانبِها مكتبة تزاحمةَ فيها الكتُب ، لا أدري أيُّ الاشخاص ذ...
مجتمع يرى "التاء المربوطة" عار وعورة.. والاعتداء عليها جريمة مبررة ، بلا ذنب هي من تحمل وزره لا يخشى سؤال الله من شهادة الزور جعل من باطله حق .. تبريرًا لأفعال الذكور ألبس لظلمه رداءً ، أسماه الدين نسّي أن الظلم تبعات موبقات نهى عنه .. مولى المؤمنين
بَينَ قيودِ ذَلكَ المُتـيم هَل حقـاً يُسمى مُتيم أمَ هَوس يُلقِبني بِـ شُجاعتي ومَحبُوبَتي هَـل حقـاً أنا مَحبوبتهِ أمَ توجَـد فـي قَلبهُ غَيري !
لا تحكم على الكتاب، من غلافة تعمق بألكتاب وعلم لما تم أختيار ذالك الغلاف، أهلآ بك بـ عالمنٱ الخاص الذي ملي بلـ دم وثار،
- فَـقط السِـكون هوَ الطـاغي الوَحيـد داخل تلكَ الغُرفة دَامـِسةُ الظَـلامِ التي يُنيرُها فقط نُـور الشمعـة ، ثَـلاثُ فتيــاتٌ يتوسطــنَ الغُرفة مُمسِـكاتٍ بأَيــدي بعَـضهُنَ بأحكـام ينظرُنَ لِمُنتصف المُثلث الذي يصنعنهُ بأبتسامة هُناك قد وضعنَ دفتـر وثلاثُ نجمات بتدرج اللون الوردي تبسَمت التـي تترأس المُثلث ، ن...
أهلاً بكُم في بقعتي أهلاً بكُم في حافة الموت والنهاية أهلاً بكُم في عالم الحرمان والخطايا ستشهدون ما لم يكن فالحسبان ستشهدون ما كان بالأمس أسرارًا وخفايا تقدّم تقدّم نحو الظلام تقدّم تقدّم نحو ماكان بذهنك أحلام وكان في واقعي حقيقةً وآلام أهلاً بكُم في بقعتي.. -ساره جعفر
يفتح و يغمض عيونه صار له شهر من دخل غيبوبه من وضحت الصوره له التفت عليه اول شي كاله _انتي منو وشعندج هنا _كلتلك اني من طرف.....اجيت اساعدك _تدرين انتي وين هسه _اي ادري اني وين هسه _ما خايفه كان يحجي وياي بكل ثقه و قوه عكس ملامح وجها لي تكول انه هوه يتألم _لا ما خايفه لان واجب دكتور يساعد لي يحتاجه حتى لو كان وسط...
