محلى بالبنفسج
كانت عيناها كينبوع نجمي، كنت اغرق داخله، ولا اطلب النجاة. ابتدت : ١٨ / اغسطس /٢٠٢٣
▪︎ سلسلةُ خواطِر / نصوص ▪︎ العدد الإجمالي: 《144》 ■ تنبيه ! ▪︎ كلّ السّطور هنا كُتِبَتْ بِعُجالة، لكن احرِص على قراءتِها بتأنّي.
أشباهنا الـ 40 ليسوا بالضرورة من البشر ربما قصائد ، نصوص ، اقتباسات ، وربما أبطال في روايات. _________________________ اقتباسات.
_ببساطة_ ° أنا لا أريد أن يقول الرحمـٰن لي «اخْسَئُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ (108)» ° ولا أريد أن أقول « يَا حَسْرَتَا عَلَىٰ مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ» ° ولا أريد أن أكون ممن « كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِّن نَّهَارٍ ۚ بَلَاغٌ...
إستطعت التخلص من معظم ذنوبي وقتها .. ولا أدري حقا كيف فعلت ذلك .. ولا من أين لي بتلك القوة والإرادة وأنا أكسل الناس وأخملهم .. ولا من أين جلبت تفكيري العقلاني المجاهد آن ذاك وأنا أغبى أفراد عائلتي .. ولا أدري أين ذهب كل ذلك الآن .. لكن أتعلمون .. ربما هذا هو الفرق بين أن يوفقك الله لفعل شيء .. وأن لا يوفقك لنفس العمل...