وعصفت بنا الاقدار
بين حطام الليالي هل سوف ننتصر لأنفسنا ام سنبقى نتخبط كالزهور بين الاشواك؟!
للعينِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ أمْ أنّ بدء الوصلِ فيه دلالُ بعضُ العيونِ تريكَ كونًا هادئا والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ