TO MY HOME اِليْك مسكَنِي
أوقف العربة وصرخ فيَّ قائلاً ... "هل أنت مجنونة" في أوّل لقاء لنا بعد أن بثَّ فيني رعباً ساحقاً، وجدتهُ كذئبٍ خارجٍ من حكاية ذات الرداء الأحمر، ووجدتني لِيلا الساذجة التي خرجت من منزلها تتراقص أقدامها فرحاً ظناً منها أنّها تتجه لتحقيق أحلامها الوردية ..... بينما هي تتجه نحو مصير محتوم وطريق طويل بعقباتٍ وأشواك شائكة...