الفتى الذي استقرأ المشاعر.
إن لوي لورني، من ميتم شورين لي، ليس بفتىً عادي. كان طيباً، منظماً، خجولاً، وانطوائياً.. لدرجةٍ لا يخفى على أي ناظر، وخاصةً أصدقائه القدامى، أنها خطيرة. أنها تدعو للريبة. بالطبع، فأنَّا لهم معرفة سره الذي حلَّ عليه يوماً فجأة وغير كل شيء من حوله: شخصيته، حياته وعلاقاته؛ وما زال يقيده حتى اللحظة؟