أعتاب منزلنا وموسيقى الرياح
- نثر.
الكثيرُ من الأشياءِ قد قِيلت في ما لم أقوله. أتمنَى أن تستطيعَ أنتَ الحديث حينَ تُريد ذلك لأنني أعرفُ جيداً شعور حينَ تهربُ الكلمات منكَ. وإن كنُتَ متعباً فتحمل.. لأنّ التحمُل يولد السعادة في نهاية المطاف. [ محتوى القصة إنساني، كتبت بغرض الإفادة و قد تحتوى على أفكار إنتحارية غَير مناسبة للبعض فإن كنتَ لست من محبذي ت...
هَل أَدرَكه؟ ذَلِك الذي يَنفلت مِن لِسانه مِرارًا وَضَيَّعه.. -لا أسمح بالاقتباس، أَو نشر ما أكتبه في مواقع أُخرى.
❞شفتاك، شفتاي، نهاية العالم.❝ ❝your lips, my lips, apocalypse.❞ قصة قصيرة مكتمِلة • ٢٠/٠٣/٢٠٢٢ محتوى للبالغين • +١٨
«هل أُخبركِ بِسرّ، تُفاحتي؟ الأمواتْ لا يعودون أبدًا لعالم الأحياءْ». ••• • أكتوبر ٢٠٢٠. • مُكتمِلة.
"عزيزي لوك، أنا أشعرُ بالألم." - [#1 Highest Rank.] جميع الحقوق مَحفوظة للكاتِبة، {xEmmaa_x}
"إن أطول ما قضيتهُ معكِ هو عشرون دقيقةٍ فقط، لمَ القدرُ يكون قاسياً معنا دوماً؟" بدأت في 17/1/2018 و انتهت في اليوم ذاته😂
« وَان شُوت. » لقَد إحتجتُ لسماع ذلكَ الصوت، صوتٌ يُخبرني بأن كُل شيءٍ سيكون على ما يُرام. صوتٌ ينصحني. و يخبرني بأنّني سأكون بخير، سعيدة و دائماً مُطمئنة. لقد إحتجتُ يدًا لتمسك بي وقتَ ضُعفي. و قد حدث..، حينَ إستمعت إلى صوته ينبعثُ من سمَاعة هاتفي في الثالثة صباحاً. لَقد كانَ صوتاً.. غيرني و غيّر مجرى حياتي. - جميّع...
توقفت لوهلة، ألتقط أنفاسي المتقطعة، لـ أمسح جبيني المتعرق، فـ يأتي ذلك الفتى ويقدم لي زجاجة من ماء. هل من الغريب أن أقع في الحب بسبب ذلك؟ -نشرت بـ تاريخ July 16, 2017. -تمت بـ تاريخ August 1, 2017 -عدد الفصول: 10.
لشخصٍ مُشتعلٍ كانت الأسئلةُ المبتورةُ تُغيضني و تستفِزُ هدوئي ، يمزقُ الجهلُ حُشاشتي ولا أحتمله مهما حاولت.. لكنني حالما قابلتك ، افتقدتُ هذا الإشتعال والثوران.. تجسدَت الأسئلةُ على هيئتك الضئيلة ، ومهما حاولتُ أن أقرأ ... أن أقرأُك.. حتى يُشيحُني و يؤذيني ضياءُ شمسك ؛ فأذوبُ من جزعِ السؤال هل تعي حجمَ أن يضيع الكونُ...
" فتى الزهرة " جُرحٌ نامَ في قلبِ الفيريسيا ، وظلّ صاحبهُ عالقًا طوالَ إدراكهِ ، لكنّ الريحَ فجأةً حرّكت بتلاتهِ في خُضمِ غفلةِ الخوفِ في صدرهِ الحزين...
وَ لَقَدْ أَصْبَحْنَا نَتَنَهَّدُ أَكْثَرَ مِمَّا نَتَنَفَّس .. ( #1 في "البوح". ) (#1 feelings.) (#1 thoughts )(#1 في "خواطر". ) - ممنوع الاقتباس أو رجاءًا اذكُر المصدر ! -