لَولاَ حُبُّك
" لَولا حُبُّك لَكنتُ أعَانِقُ التُّرابْ وكُنتَ تُعانِقُ جُثمَانِي". فِي لَيلٍ هَادئ بِمبنى مَهجورْ ، حَيثُ يَحتضن الظلامْ أَسراره ، يَتجول قَاتِلٍ يَحمل فِي قلبه أَلغازًا لا تفك شِيفرتها ، لا صَوتٌ يَسبق خُطواتِه وَلا دَليل يُتركُ خَلفه ، كُل جَريمة يَرتكبها تَنسِجُ خُيوطاً جديدة فِي شَبكةٍ مِن الخداع والغُموض تَبدأ...