رفيقة ألفا الملك بشرية
♥️ #1 king #1 alpha #1 بشرية #1love #1كلارك #2 mate
- الجزء الثاني من رواية اللورد - « العائلة، العلاقات الإجتماعية، الصداقة، والحب.. وجدتُ نفسي كالعادة وسط فوضى غريبة. أسرار كثيرة، وأناس أقصى ما يتمنونه هو أن لا يفترقوا عن بعضهم. الكثير من الأمور حدثت بعد عودة إلمر غرين بمفاجأته، لقاءات مع أناس ما كنتُ لأتعرف بهم من قبل. أمور غيرت الكثير في حياتي وحياة الكثيرين..ومشا...
. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بك...
انتحب ذئبي في داخلي بألم'هل كنا علي وشك أذية رفيقتنا؟!!' شعرت بجسدي يتمزق من عمق الحزن الذي غزاني بمجرد التفكير انني كنت سأؤذيها. ومن اجل ماذا؟ من اجل...
بفضل القدر تشابكت خيوطهما قبل ان تنعقد.. جايكوب ستيفانوس ألفا قطيع ديموس ، ونيرڤي لوغان البشرية البسيطة ..! بشكل غير مفهوم اصبح مصيرهما ان يكونا معاً حتي وان كان العالم ضد تلك الرابطة..! فهل ستنقطع خيوط علاقتهما التي نُسجت للتو؟ أم ان كلاهما سيكون قويا بما يكفي للصمود في وجه جميع الصعوبات!؟.
الالم اشتد مع كل ثانية وكأن هناك من يسكب حمما علي عنقي وبكثرة اسرعت الي المرآة المقابلة لأرى علامتي التي كانت تتوهج بشدة في ظلام غرفتي الدامس... عيناي تتسعان بصدمة بينما صرخة لا ارداية غادرت حلقي مصدرة صوتا عاليا.. علامتي كانت تختفي!!
تصبح جارية لملك عرف عنه قسوته وجبروته ملك لا يرحم وليس لديه قلب يخاف منه الجميع ، وينحني له الملوك كيف ستكون مع وحش مثله ؟!!