عشقت ابنة اختي
اجتماعي رومنسي
أتدري ما الألم ؟أن تجد تضحيتك ذهبت في الهباء ،عندما تضحي من اجل شخص فأنت تبذل قصارى جهدك من أجل سعادته هو فقط دون مقابل ،لتتفاجئ بمن ضحيت لأجله هو من يطعنك بظهرك فماذا سيكون ردك وقتها ؟
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
ما بين قدر نصبُ إليه ، وآخر يطاردنا هناك طريق محدد علينا السير به حتى نصل إلى غايتنا ، مسيرين كنا أم مخيرين لا يهم فالنتيجة واحده وفي النهاية سنقف في مواجهة أحدنا الآخر لنرى من منا سيحترق في لهيب الآخر أولا .
- -انتِ هنا في بيتي مش في قصر جدك ..والاس*وأ انك مراتي يعني تحترمي الاسم اللي أنتِ شايلاه والا وديني اعمل اللي جدك معرفش يعمله واقت*لك.!! نظرت إليه بصدمة من وقا*حته في التحدث معها بتلك الطريقة .... اكمل هو متجاهلا صدمتها وقال : -وعشان متعكيش معايا زي ما عملتِ عند جدك هناك فيه قواعد لازم تمشي عليها يا مهرا ...اولا الل...
بارد مستفز أحمق العديد من الصفات اللاذعة تطلقها عليه حتى أمامه توقفه بلسانها اللاذع لسانها اللاذع الذي يحمي قلبها منه بينما هو يراها أنقى و أطهر من ان تُلوث بسبب شخص مثله ،شخص مثله سيحرمها من أبسط حقوقها إذا بقت معه تستحق الأفضل لكن كيف يقنع قلبه و جسده و عقله بالابتعاد عنها و جعل شخص اخر يقترب منها ليمتلكها غيره ...
يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان...
"أنغام أحمد؟" "أنغام ايه؟! أفنان يا باشمهندس أفنان!" اردفت بحنق وهي تستقيم بعصبية من مقعدها. "خلاص ومالك فخورة أوي كده.. أتفضلي اقعدي." جلست وصمت هو لثوانٍ ثم اردف : "ثانية واحدة.. باشمهندس مين أنا دكتور!!!" ______________________________________ اسْمُ الْكَاتِبَةِ: إِيمَانُ عَادِلٍ تَارِيخُ نَشْرِ الرِّوَايَةِ: ٢٥...
وما باليّ بعد أن كنت قنوعًا في دعائي، أضحيت لحوحًا في طلبك؟ وما بال الدنيا بعد أن كنتِ غريبة عن حياتي، أصبحتِ كل حياتي ؟؟ وما بال قلبي لم يعد يخفق سوى لرؤياكِ؟؟ وما باليّ أصبحتُ شاعرًا بعد أن كنت في الحب زاهدًا ؟
حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا ف...