أفروديت
سكرات الموت تنفض جسدي النحيل بين يديه... هو سيد الموت و قابض الأرواح... الشيطان الذي استدعته لوحتي... و لكن يا الهي، لما ثمرة الجحيم مغرية لتلك الدرجة؟... فقط داخل عيناه استعدت شغفي... هو من وهج شعلات الطلاء داخلي... هو البنزين لناري... و هو الفرشاة للوحاتي... و هو الشيطان لنعيمي... و يا شيطاني كم كنت كافرة لأقضي حيات...