Select All
  • نظارات و وشوم
    8.5M 421K 42

    الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في...

    Completed   Mature
  • أسود I |مقيد بالعتمة ☔︎ ✓
    1.9M 105K 39

    الرجل الذي لا يقترب من منزله أحد، رجل الأسود المنعزل عن العالم الخارجي بعيدًا عن الضوء مع قطته كانت هي وحدها من طرقت باب منزله وباب قلبه ليفتحه ،لها ،وليسمح لها بإقتحام عالمه الهادئ، الأسود لطالما كان اللون المثالي للإختباء، لهذا إختارته لتختبئ من كل ما يخيفها، كعلامة الين واليانغ، هي كانت الأبيض وسط سواده، وهو كان ال...

    Completed   Mature
  • على قيدكِ أنتِ|✓
    683K 35.8K 24

    ڤيريسا تعود لموطنها بعد غياب دام لأعوام هروبًا من حبها الفاشل لتجد أن كل شيء تغير، حتى الرجل الذي كان يومًا ما صديقها الأقرب أصبح يكره النظر لها، دون أن تعرف أن صديقها الأقرب الفارس زين إيلماري مغرمًا بها لستة أعوام في صمت، وأنه مستعد للبقاء عاشقًا لها في صمت حتى تدرك أن كذبة إبريل تلك ليست سوى الحقيقة التي سخرت منها...

    Completed   Mature
  • Exceptional - إَسْـتِثْـنــــائِـي
    5.5M 232K 46

    -قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَر...

    Completed  
  • أسود II |إكتشاف المجهول ☔︎ ✓
    1.9M 90.2K 41

    •تنويه: هٰذا الجُزء مستقل بِقصّة أُخرى وأبطال آخرين ولا ينتمي للأول بأي صِلة.. الكاتب والرسام الشهير نيچرو ألبيتسي مجهول الهوية، والذي لا أحد يعرف هويته، تندفع إحدى معجباته الفضوليات لإكتشافه، الصحفية التي تكتب مواضيع عن الفن، وجدته أكثر المواضيع فضولًا لها، لذا تتبعته لتكتشف هويته، للدخول لعالمه السوداوي، ولتخوض في ر...

    Completed   Mature
  • عذراً لكبريائي
    11.4M 533K 59

    _إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...

    Completed