الرياش نهج مغاير
حياة اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني اوجهها ب صمود نظرات مترفة.... اعيظ هائمة ، عاشقة ، مستغلة ، عازفة! الناقلة: مريم حادر🤍🖤
حياة اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني اوجهها ب صمود نظرات مترفة.... اعيظ هائمة ، عاشقة ، مستغلة ، عازفة! الناقلة: مريم حادر🤍🖤
ضحية الجهل ، في محاولة بائسة ل تحصيني من اشباه الرجال وضعو لي حارسا من عالم اخــر في سحر قاسٍ ضناً منهم انه لن يقوم سوى بحمايتي انقلب الســحر ليس على الســاحر بل عليّ شيئ من لاشيئ يجعلني اعيش ما لا ينبغي ان اعيشه وارى ما لا ينبغي لي ان ارى منذ حدوث ذلك وانا اسيرة لـه روحي عالقة بين عالمي وعــالمه
( قاسي لايعرف الرحمة) لولا انك لم تكسر شيئاً ما بداخلي لولا إنك لم تضيعني بين طرقاتي لولاقسوتك علي انانيتك واحتجازي لما مات الشعور داخلي
أحضان مِن حجر ، الكاتِبة أرام بـرو اِمْرَأَة غَجَرِيَّةٍ مِنْ سُلَالَةِ اَلذَّهَبِ شَاهِقَةً جِدًّا تَزَاحُمَ جِنْسُ أَدُمْ لِلْإِطَاحَةِ بِهَا طَمَعًا بِجَمَالِهَا وَقُوَّتِهَا وَلَمْ يُفْلِحْ أَحَدُهُمْ فَشَنَّتْ حَرْبٌ ل أَجْلِ اَلْحُصُولِ عَلَيْهَا وَلَكِنَّهَا وَضَعَتْ عَلَى حَدِّ اَلسُّيُوفِ سُم لِتَقْتُلَ كُلَّ...
رَجُلٌ يَشبَهُ الظِلْ يَرتَدي الأسود يُدَخنُ السَجائر بَعيدٌ وقَريبٌ بالآن نفسه يَستَمعُ للشِعر يَكتِبُ النُصوص يُمزقُها يُهدي الأُغنيات وحيدٌ و يُحِبُها..
-للقلب ذكرى لا تموت -لكن الذكريات تنسى بمرور السنين . -ابدآ فـ لقلبي ذكرى لا تموت انـا فـَتـى فـتن بـ فتاة فتـاة وبـت بسبب الفتاة فتات عـن حَـبـها رويت ولا ارتويت قادهُ الي الهوه فهوية ظـننتها جنه وعلى نفسي جنيت نـبض قلبي العليل فهز يساري أرق شديد ضر جفناي ضجرت وتعبت وفاض بي الحنين ثم عدت الى ربي فهداني ث...
هربت بأوجاعي الى المجهول.. لاتخلص من الظلم والظالمين.. ومن اهات الحب الضائع امامي.. متجهه نحو طريق اظلم.. باحثة عن خيط امل.. يا ترى هل سألمح النور فيه.. ؟! حكاية سمر الجزء الثاني. بقلم زينب ماجد..
في وسط المدينة هناك حظ عاثر تورثه فتاه م̷ـــِْن امها تجاهد كي لايعيش بناتها نفس المأساة ناسيه ان الوراثه لاعلاج لـٍهآ *********************
هيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين الذين لايوجد لهم إلا الذكر فهل ستستمر حياتها هكذا ام سيلعب القدر دور...
ما وراء الابواب يا ترى ؟! خلف كُل بابّ حكايةّ لا يعلمَ بها أحد غيرهم ولكن حان الوقت لنكشفُ ما وراء الابواب ...
رواية تتحدث عن اجيال مختلفة .. اولهم فصلية .. لكن ليست كـ اي فصلية .. عانت منذ ستينات القرن الماضي ظلم وجبروت البشر تحت مسمى التقاليد والعادات العشائرية ..
بين الحُبِ والقسوة بين الهلاك والعذاب يوجد ذلك الشيء الذي يلتفُ حول رقِبتي يُلون ماتبقى مِن حياتي باللون الأسود ، أحارب بما تبقى لي من قوةٍ لأزيل بقايا اللون الأسود واضهر بألواني وشاء القدر ان اُمنح بمن يُلون حياتي الى الأبيض بعد كل ذلك السواد الحاوطني ولكن! هل زال اثار سوادي؟ ام دمر بقيه الواني . يدخل ويذهُب صَارم...
-دخيلك خليني اطلع -انتِ شنو وجودچ هنا؟ -خدامتك -لا تگولين خدامتك!! -سيدي خليني اروح فدوة اخاف -من شنو تخافين؟ رفعت انظاري اله اباوعله، عيونه مثبتهن على وجهي طبعن بيَّ وابتسامة حنونة مرسومة على ثغره، اردف يكرر سؤال بنبرة متلاعبة.. -من شنو تخافين؟ -منك -چا هي كل التخاف هيچ وجهها يبرج برج؟ عضيت على شفتي السفلية متوترة وع...
أنا المقدمة التي أصر عليها الكاتب وأهملها القارئ .. أنا الفوضى العارمة أنا الثمان وعشرون حرفاً.. أنا البيت والقصيدة أنا الصدر والعجز. أنا الأحساس والمشاعر. أنا الحارق والمحروق أنا القاتل والمقتول أنا ذلك الكتاب المركون في تلك الزاوية على الرف الترابي القديم الذي لم يقرأ حتى بين الحين والحين ، لكن يكفيه مداعبة أنامل...
قد يؤخر الله الجميل لجعله أجمل بنت يتيمه الأم من هيه طفله تعيش معا مرت ابوهه وتنحرم من كلشي وذوق العذاب بس القدر يلعب لعبته ويجي منقذه يتبع..
اخ وربي احبة واحب ضحكتة واحب اسمع صوتة ، والله مهما ضاكت بية الدنيا صوتة يفرحني من بعد الله عز وجل .. بس المشكلة ؟؟؟ ما يدري أني احبة ...
صرت اهرول واباوع وراي شفت السيارة بدأت تستدير ناحيتي بمجرد ما يجي الضوء عليه انكشف أمامهم نجريت من ايدي وگعت على شخص ردت اصرخ سد حلگي حيل بعدها أجاني صوت مرعب يگول -اششش بس تتحركين تموتين كان اكو ضوء عاكس على ملامح وجه گدامي حسيت بسياره تعدتنا رفعت راسي اريد اشوف منو هذا الشخص اجت عيوني بعيونه مباشرة ارتعد جسمي خوف...
لأنـي اُحـبك ، اغضب وأغار وأشقى ، أهُـددك بالرحيل دون عوده ولا ارحـل !!... أتوعـد بـأن أغلق قلبي ، واحـرقُ ذاكرتـي ، وألتـزم الصـمت ، ولم أفـعل ... أعـاهـد حسـي ونفسـي على النسيان ، واستطـعت ، ونسـيتُ كُـل شـيء إلا أنـت ..!!! 2019/9/20 2019/12/4