دلير
قـصــه بـقـلمـي:دانـيـه احــمد أيّ ضَجرٍ هذا الذي يجعَلكَ صامِتاً إلى هَذا الحد ما الذي نَهَشَك حتّى تتكلّم بالحُروفِ الصامِتة أيّ وحدَة هيَ التي تعِجُّ بمَا لا يُقال أيُّ ألمٍ هذا الذي يمكِنُ أنْ نفكّكُه إلى ملايينِ الكلمات ، الصرخات ، الدموع عينايَ مليئَتان بالدموع لكنّهُما لا تهطِلان تواكِبانِ الصمتَ الطويل لإكمالِ...