ذات الرداء الأسود (الطوفان)
لمحة عن الرواية مساء كل يوم في تمام الساعه الحادية عشر مساءاً حيث يحتل الظلام المكان ويعم الهدوء على القرية بأكملها؛ بسبب حظر التجوال الذي طبقته على أهل القرية وما عليهم سوى السمع والطاعة، ولا يبقى سوى صوت صهيل ذلك الخيل الذي تمتطيه ذات الرداء الأسود معلنة عن قدومها. الكاتبة/رانيا محمد اقتباس! تقدمت جميلة للأمام وهي ت...