عَــــــــائِشْ
انتِ من الدنيا نصيبي
للكاتبة / رِوان علي عطا .🦋 رآها للمرة الأولى فَـ أقسم قـلَبه بالهـوىٰ و الهَيام بها حينما تَعثر في هَيـئة عـيّـناهَا الخاطِفة فـَ هَـل لهُ النَجَاة مِن آسرِها المُطلقْ أم حَكَم قلبه بالحُـب الأبَـدي !♥️
ثم ؟! أتُراكَ تدري ما الفرق بينهما ؟! أقصد بين ( الألِف) و (كوز الذرة ) عدا أن الأول أحد حروف الهجاء والآخر نوع من أنواع النباتات ؟! لا علاقة بينهما صحيح ؟! هذا ما بدر لذهنك في التو ولا داعي لهز رأسك رفضًا، فأنا أعلم ردة فعل الجميع حينما يتم طرح ذلك السؤال المريب عليهم. دعني أخبرك أنك محق، لا شيء يجمع بين ( الألِف) و...
ظننت أن قلبي هذا لم يخلق لهُ الحب ، ونسيت أن بعض الظن أثم
مزيج من المغامرات المختلفة سواء مغامرة حقًا أو مجرد كلمة. " هــاريـكـا " بهدف الاستفادة وليس الاستمتاع فقط، بإذن الله تستفيد حتى لو ٥٠٪ معلومات دينية أو طبية. اقفل الواي فاي وأنت بتقرأ عشان منشليش ذنب الموسيقى اللي فيه وأي حاجة موجودة فيه عمومًا .. بس متنساش تقول رأيك وهيوصلي لما تفتح الواي فاي. لهاجر إبراهيم أبوالخي...
الرواية باللغة العربية وبينما ينظر الجميع لهول المنظر ... نطقت ليال .. إنها ليست ما كنا نظن ..! لم تكن قط إلا مدخل إلي الجحيم علي الأرض .. إنها حقًا لعنة القدماء ..!
كان عالقًا في مستنقع سحبه للأعماق، حتى باتت يداهُ مُلطخة بالدماء، يقتل ضحيته بلا رحمة؛ للثأر مِمن كانوا السبب في قتل شقيقه ومرض والدته، حتى لُقِب بـ«القناص»، هوى من مُرتفع عالٍ حطم جميع أمانيه بلا شفقة، حتى جائت هي لتُعيده كما كان، جعلته كإنسانٍ كما ظنت، لكن في الحقيقة لُطِخت هي الأخرى بالدماء، فأصبحت مثله تمامًا...
و كأن كل الطرق تؤدي إلى الهلاك و فقط وحده من يدلهم على النجاة، تمثل الانقاذ به و رُشدت السُفن بـ دربه، وحده فقط من يحمل صفتين معًا و كأنه لتعطش روحهم "الغيث" و من هلاك أنفسهم "الغوث" لنجد في النهاية الأجابة تتمثل في "غَـــوثِّــهِم"
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
"لم تكن تتخيل أن خطوة واحدة خارج وطنها ستلقي بها في متاهة من المشاعر والأسئلة. فتاة مصرية تبدأ رحلتها في الجامعة الأمريكية، لتجد نفسها أمام عالم يُربك يقينها، ويزرع في قلبها إحساسًا لم تألفه. ليبدأ صراع صامت بين ما تؤمن به وما تريده. وبين صراع الانتماء ونداء القلب، يلوح سؤال واحد في الأفق: "هل يمكن للحب أن يكسر قيود...