الهوغاكي السابع اوزوماكي ناروتو يعود بالزمن الى الماضي حين كان لايزال في الاكادميه لتصحيح اخطائه والاشياء الغبيه اللتي فعلها ..اريد انقاذ الاشخاص الذي قتلتهم بغبائي وضعفي اقسم ان انقذكم هذه المره .. .. جيجي ... نيجي ...........وانت ايضا ااوبيتو كيف فعلها وعاد وهل سيتمكن من انقاذهم تابعو...
# مكتملة.. الهوكاجي السابع.. وبطل الحرب الرابعة.. أزوماكي ناروتو .. لطالما كان قادرا على تقديم الكثير للجميع.. لكن ماذا إن لم يعد قادرا على ذلك.. الرواية تتحدث عن عاصفة قاسية تضرب قرية كونوها فهل ستسقط هذه الرياح الوجه الصخري الجديد أم لا؟!
انتهت حرب شينوبي العالمية الرابعة. تم هزيمة كل الأعداء. أخيرًا ، ساد سلام طويل في جميع البلدان. ألقى الهوكاجي السابع ذراعيه وفقد كل قوته الشبابية. حلم واحد ، الهدف الذي من أجله قضى حياته كلها ، تحقق. طريقه قد انتهى. هل هذه حقا النهاية؟ هل يمكن أن تنتهي بسهولة؟ ماذا لو تحول مخلص هذا العالم إلى حاكم متعجرف وماكر؟ ربما ل...
ماذا لو اعطتك الحياة فرصة لتصحيح كل افعالك الحمقاء التي ارتكبتها ولم تتدرك انك ستندم لفعل تلك الافعال وماهو اول شيء تريد تصحيحه... حسنا هذا ما حدث مع بطلي الحرب الربعة ناروتو اوزوماكي اوتشها ساسكي.... ماالذي سيحدث لهما تابعوا لتعرفوا... ملاحظة"الرواية ليست ملكي تماما وانما لقد شاهدت رواية على واتباد تتحدث عن هذا ولكنه...
ماذا سيحدث عندما يتحول ناروتو الي طفل و يجده افراد منظمه الأكاتسكي و هل سيقتلونه ام سيتعلقون به و يحبوه و هو هل سيتعلق بهم و يحبهم
بعد معركة كبرى و قوية ، يفقد ناروتو حياته مضحيا بنفسه في سبيل ان يعيش أصدقائه !! و قد استيقظ لاحقا ليجد انه انتقل الى مكان آخر !! . . . مالذي يمكن أن يحدث حين تكون في مكان غير مكانك الذي اعتدته سابقا ؟؟ حين تكون في عالم مظلم و مرعب حيث إما أن تَقتل او تُقتل !! حيث تكون في عالم حيث لا يمكن للعواطف فيه ان تحكم بعد الأن...
هاي الروايه دي ميناتو و كوشينا عايشين و عند ناروتو اختين ميتو و ناوكو القصه مختلفه عن الانمي و ممكن اخد بعض الافكار من قصص اخري عن ناروتو بس مو قصص ناس بنقلها اعطي فرصه للروايه بتعجبك ان شائ الله اتمني تعجبكم ولا اسمح بالتقليد لاي سبب او باي مبرر و شكرا
كان البطلان يشعران بألم حاد جداً لأنهما أُصِيبا بانحراف وتيقنا أنهما هالكان فاستغلا الوقت المتبقي بتذكر أيام الطفولة. بعد وقت قصير اشتد بهما الألم لدرجة أنهما يشعران أن سكيناً يُقَطِّعُ جسدهما ببطء، ففعّلا تقنية التخاطر بأخر قطرة تشاكرا لديها وسألا بعضهما بماذا يشعران؟ فكانت إجابتهما أنهما لن يصمد كثراً و هذا ما أحزن...
