أنا وَ كوبُ قَهوتي نَنتظر أبهى عُروضكَ وراء سَدَف تِلك النافذة بإنتظار اليوم الموعود الذي سأصبح ضمنها يا غَجري . - كوومي المسيطر بارك جيمين تاريخ البدء : 14/05/2022 تاريخ الإنتهاء : 18/08/2022 الغلاف من حلوي اسو
" مهلاً سيدي ، لم أفعل لك شيء ، دعني أذهب " نطق تاي برعب بينما جسده يرتعش من الخوف بسبب المستذئب الضخم الذي يجره داخل الغابه لم ينطق المستذئب بأي شيء و واصل سحبه بلا أي اهتمام وجد تاي نفسه محتجز تحت رحمه مستذئب سادي و لا يعلم ما الذي سوف يفعله به الروايه gay و BDSM , تحتوي على مشاهد عنف و تعذيب
ألمانيا..بلد عُرف بهتلر و بعشيرتين حكمتا العالم السفلي و كانتا في عداء دموي شرس ..لهذا كان الدم هو كل ما يحدث حين يجتمع آل فاديتا و آل كابوني في مكان واحد سويا...لقرون اقتادتهم العداوة نحو افتراس بعض أثناء افتراسهم لعوائل المافيا حولهم رغبة في صعود قمة الحكم في هذا العالم الأسود... لكن هم عاشوا طوال حياتهم معتقدين أنه...
اتناسى حبي ما استطعت..بالرغم من انني احبه اكثر يوماً بعد يوم لكن بالنسبة لي..هو كان كالقمر...جزء منه دائماً مخفي...اتمنى لو عرفت اكثر عنه عندما كنا معاً اتمنى لو كنت ملكة قلبه لوقت اطول احبك..❤️ هـ.س احببتك رغم محاولاتي الفاشلة في انكار هذا، لكني اتمنى ان يجمعنا القدر مجدداً و اكون لك للابد لكن يبدو الامر مستحيلاً ا...
الشعور بالمعدن في رقبته و السائل الذي ينحدر على عنقه يبلل زيه المدرسي جعل عقله يصاب بزنّة توقّف الزمن. الألم الذي خالجه لن يفوق الصدمة لمباغتة أحدهم له بتلك الطعنة. بينما أخيه على الجانب الآخر من الهاتف ينادي باسمه مرارًا و لكن لا إجابة حتى سمع صوت ارتطام جسده بالأرض. طعنات متتالية و أنين يصدر من سماعة الهاتف و هو فقط...
_مكتملة_ حينَ يقع جيُون جونغكوك في عشق صديقه المقرب إليُوث ، لَكن ماذا لو كَان كيم اليُوث يملكُ حبيباً سريا بالفِعل؟ المسيطِر : جيُون ٱمبرغ 𝓬𝓸𝓿𝓮𝓻 𝓫𝔂 𝔂𝓸𝓸𝓷𝓲𝓮7
في العادة يضهر الخفاش البطل سلوكا وسواسيا اذا تعلق الامر بالملابس، بينما الرجل الخارق لم يبدو على وفاق مع ربطة العنق الالزامية في طقمه "فقط قم بربط ربطة عنقك اللغينة بشكل جيد" "لكنه لا ينجح" وجه جرو حزين وان شوت سوبر بات
[ مُكتملة. ] •• « اليوم و بصورةٍ مُفاجئة وَجدتُ نَفسي مَجنوناً بِما يَكفي لأتحدثَ عنكَ مُجدداً. كنتُ سَأقول راشداً، وَ لكنني لَو كنتُ كَذلكَ بحقٍ لمَا وقعتُ فِي شِراكك. ليسَ هُنالكَ مَا أُخفيه سِوى أنّي أصْبحتُ رثاً. لمْ أعدْ جَميلاً كَما كُنتَ تَتَصوّر. اشتريتُ نَظارةً رَخيصةً أُخفي بِها تَعبُ عَينيّ، وَ لكنْ لمْ أَس...
+18 "اهلا" "امم... مرحبا؟" "اسمي هاري" "حسنا؟" "انا واقع بحبك" "ماذا؟! انا لا اعلم حتى من تكون!" ..... "حقا.. انت وحش اخرق." _______
كُنت على عِلمٍ في البداية بأن خُطاي في هذا الطريق ستقودني لِنهاية مَسدودة و جهودي في صُنعِ حياةٍ خالية من الألم ستذهب هباء الريح لكني حاولت أقلاً و اكتشفت أن الراحة لم تُخلق لأمثالي لذا توقفت عن الكِفاح و قررت الجلوس ساكناً مُنتظراً أجلي آنجيلوس عام ١٩٤٠ في خِضم أحداث الحَرب العالمية الثانية Cover by : @ymadmoselle
