قدرى ولكن🥀(قيد الكتابه)
وتختلف الاقدار حتى نلتقى💚✨
«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكرياته قط ، وأما عن ما بداخِلـها : تتذكـر أدق الأشياء في طفولتهـا، تتذكر دف...
_ ليتني لم أولد في هذا العالم القاسي . لماذا : _ لأن الحياه ظالمة !... دا سؤال برضو ياحامد.... معندناش تكيف ياجدع شعر جسمي شاط من الحر _ أنت عبيط يا سليم يعني دار أيتام عاوز يبقى فيها تكييف _ السؤال التاني، نفسك يبقىٰ عندك أي في المستقبل...؟ _ ودا سؤال يازينو طبعا توك توك وأكتب من ورىٰ قل أعوذ برب الفلق من عيونك...
مرحبًا بك في المملكة لا لا، يجب أن أحذرك أولًا من يدخل المملكة لا يخرج حيًا. يمكنك المغادرة الآن.. سأترك لك بعض الوقت للتفكير. حسنًا .. قررت؟ هل هذا آخر قرار؟ ___________________ ملحوظة: ليست من نوع الفانتازيا. الإقتباس: 8/ 9 البداية: 15/ 9/ 2023. النهاية: 1/8/2024
كانت البداية في زقاق مُظلم مع سارق سكير وفتاة بشجاعة الأسود وكانت النهاية في منزل كبير بمنطقة راقية لكن أليست كل النهايات بدايات الجديدة؟ مرحبًا بكم في... «ما بعد النهايات السعيدة.» "عارف يا رحيم أكتر حاجة بتعجبني فيك أيه؟" سألته بجدية تامة وهي تطالعه بحب ليظهر نحوها وهو باسم الثغر قبل أن يتمتم بهدوء: "قولي يا أفي."...
مداوي جروحي وسط تلك الحروب، مداوي هزيمتي وسط تلك الإنتصارات، أرى في عينيك نظرة الإصرار والعزيمة مثل الجندي الذي يحارب لأجل وطنه أرى بأنني بمثابة وطنٍ غالٍ وأنتَ تحارب لأجله بعزم ما بكَ حتى ترى أعلامه ترفرف بحريةٍ فها انا قلبي يرفرف مثل العلم عندما أجدك قد وصلت لحافة النهاية لتفوز بي يا أعظم محارب رأته عينيّ... ♡
تم تعديل اسم الرواية من: ما الحب إلا للحبيب الأول «طريق الوصال»، إلى: لمن قلبي «أخطو إليك». "نقل فؤادك حيث شِئْتَ من الهوى، وما الحب إلا للحبيب الأولِ". بين مستنكر ومؤيد، بين راضٍ ومعارض، تأتي قصتهم، التى يمكن أن تقطع الشك بـنصل اليقين، والتي يمكن أن تزيد أرقك بأرق أكبر!، ولكن ماذا يحدث إن لم يكن من تظنه الحبيب الأول...
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
النيران أشبه بالدمار، تحرق كل ما تطوله ألسنتها، وكأنها غير باقية للحياة، لكن ماذا لو كانت تلك النيران مُتيمة بالعشق!! حينها سيختلف المعنى وستتغير الأراء مُغيرة مجراها كُليًا، وسيُشَيّد عشق لم ولن ينتهي. منذ أن وطأ عشقها داخله، أصبح مُتيم بعيناها، تلك الجنية المتمردة التي حطمت أسواره، هي غزله... إسمًا على مُسمى، سلبت...
كان عالقًا في مستنقع سحبه للأعماق، حتى باتت يداهُ مُلطخة بالدماء، يقتل ضحيته بلا رحمة؛ للثأر مِمن كانوا السبب في قتل شقيقه ومرض والدته، حتى لُقِب بـ«القناص»، هوى من مُرتفع عالٍ حطم جميع أمانيه بلا شفقة، حتى جائت هي لتُعيده كما كان، جعلته كإنسانٍ كما ظنت، لكن في الحقيقة لُطِخت هي الأخرى بالدماء، فأصبحت مثله تمامًا...
جميع الحقوق محفوظه للكاتبه آية يونس ... ممنوع النشر او الاقتباس الا بإذن الكاتبة آية يونس ... رواية بالعامية المصرية ... عندما يصبح الإنتقام والتحدي غريزة ... عندها فقط يتولد الحب الحقيقي ...♥️ ماذا لو اصبح الأنتقام بدايه جديدة ... ماذا لو كانت بدايه حب وعشق ... تابعوني في عشقت مجنونه .. الجزء الثاني ♥️ #سيدة_القلم