فصلية الضابط فهد
هيه بنيه مراهقه تحب تضحك وتعيش بحريه والها شخصيتها برغم صغر عمرها وهوه ظابط عصبي ميعرف الحب او اصلا نكول ميعترف بي اصلا وعصبي واله هيبته وشخصيته وهمه بعيدين واحد عن الثاني بكد بعد السمه عن الارض شلون راح يلتقون ؟ الكاتبه زهراء
هيه بنيه مراهقه تحب تضحك وتعيش بحريه والها شخصيتها برغم صغر عمرها وهوه ظابط عصبي ميعرف الحب او اصلا نكول ميعترف بي اصلا وعصبي واله هيبته وشخصيته وهمه بعيدين واحد عن الثاني بكد بعد السمه عن الارض شلون راح يلتقون ؟ الكاتبه زهراء
صغيرةٌ فاتنة تخرج من قاع و تدخل آخر تَلف بها الدُنيا تقع بغرام تاجر أسلحة برَقبته ثأر مُخيف
معشر أمسكت حلومهم الأر ض وكادت لولاهم أن تميدا فإذا الجدب جاء كانوا غيوثا وإذا النقع ثار ثاروا أسوداً تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد.
رَجُلٌ يَشبَهُ الظِلْ يَرتَدي الأسود يُدَخنُ السَجائر بَعيدٌ وقَريبٌ بالآن نفسه يَستَمعُ للشِعر يَكتِبُ النُصوص يُمزقُها يُهدي الأُغنيات وحيدٌ و يُحِبُها..
حكايه عراقيـِه (( باللهجه العراقيهَ)) تدور احداث هاذيِ الروايه عن فتاه وقعت ضحيه لتخطيط گاذب تحگي مأسات عام 2014 وعن التوعيهَ والاجرام الذي حدث بهاَ القصه تدور احداثها عن اختاً يشرحاً قصة حياتتهم والذيِ مرراً به ، لنفتح الابوب عليهما ونسلط الاضوء علئ بعض الامور المحرمه لتنقضيِ عليها المشهد: ضليـت ارگض ولازم جرحـي...
للعينِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ أمْ أنّ بدء الوصلِ فيه دلالُ بعضُ العيونِ تريكَ كونًا هادئا والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي...
في إحدى البيوت العراقيه من الزمن القديم وفي ضواحي بغداد الهادئه .. هناك اسرار تختبىء خلف جدران البيت تخفي بداخلها مشاعر أفراد هذا البيت ايا تكن هذه المشاعر ..!! هل هيه الكراهيه ام الحقد.. او قد تكون مشاعر الحب الممزوجه بالخوف والقلق من المستقبل المجهول فما هيه المشاعر التي تختبىء خلف تلك الجدران وبماذا يشاء القدر ان...
روايه حقيقيه .. بقلمي انا الكاتبة : ضحى ال عامر وكلما زارني الحنين كنت ارتشف معه جرعة من الماضي الى ان نثمل سويا لوعا والما ما جعلني اخشى سكون اليل وحشة لمن كان اسير ذكرياتي ذكريات غير قابلة للنسيان .. بين ثنايا الضلام هناك من فتح ذراعه لي هوا رجل حكيم اهم ما لديه الاتزام بالوعود الذي يقطعها على دينه رواية بين الحب وا...