المراهقه والاربعيني
قصه روووعه حقيقيه للكاتبه زينب ماجد
ها أنا في قمة سعادتي وانارة الفرح تنير حياتي لا أحمل اي جراح في قلبي سمائي ملونة بألوان الفرح ولكن فجأة وبدون أي سابق إنذار... تبلدت سمائي بالغيوم السوداء وعكرت صفو لونها وانقطع حبل أنارتي وعم الضلام... نظرت الى طريقي المضلم لأرىٰ بصيص... من الضوء في نهاية هذا الطريق ركضت مسرعة لأصل اليه واذا بعثرة توقعني وشوكة تطعنن...
قد يؤخر الله الجميل لجعله أجمل بنت يتيمه الأم من هيه طفله تعيش معا مرت ابوهه وتنحرم من كلشي وذوق العذاب بس القدر يلعب لعبته ويجي منقذه يتبع..
طلعت من البيت بسرعه بألاول رحت اركض حته أبتعد عن البيت من شفت روحي بعدت بقيت امشي مشيت هووواي تقريباً ساعه كامله واني امشي احس رجليه صارت توجعني طلعت الجهاز واتصلت علئ اخوي _الوو هاا وينج _هسه طلعت من البيت وصرت مقابيل لافته خضره راح اوكف وانتظرك يمهاا. _ماشي دير بالج منا لاحد ماواصلچ سد من عندي بقيت واكفه ومخليه شا...
تجبر على زواج من رجل لا تعرفه ...ومايزيد الطين بلة هو انها تخاف منه ..من هالته من صوته ومن الطريقة التي ينظر اليها بها ....! مكتملة ✅✨
سليل:- طب واحد لابس عسكري وشطوله جنه عامود وضخم ومطابك الحواجب ابيض وعيونه زرك صراحه يملخخ بس نضراته حاده يخوفن
(محتوى للبالغين) عندما تتقاطع الطرق بين عالمين ...الخيال والواقع ...تتواجد الصدف لتخلق منها واقعا خياليا جميل... في بقعه نائيه ترسم بين ثنايا الغابات ومنحدرات التلال الخضراء والشلالات ..بين الغروب والغسق...تتواجد قريه او بالأحرى بلده تتناثر بيوتها بين أشجار وادغال...سكانها من خيال عالمنا نسج وتواجد ليسكنوا هناك...ينب...
فِي كِتَابِي الْمُتَوَاضِع هَذَا سنتنوال ثَلَاثَة مَوَاضِيع قابعة فِي الْبِحَارِ : مُثَلَّث برامودا و مُثَلَّث فراموزا : قَارَّة اطلنتس : حوريات الْبَحْر
" رفيقة " عالمي كله قد توقف بعد تلك الكلمة مازلت مصدومة والجميع كذلك " جلالتك أعتذر لكن لابد أنك أخطئت ..." هدير قوي ملأ القاعة الضخمة مما جعل جسدي يرتجف وصوت ضعيف مهتز خرج من شفتي مما جعل ألفا الملك أن يتوقف عن الهدير ، قام بسحبي اليه نحو صدره ليصرخ بصوته " مُلكي ". #1 Love #1 alpha