أثام وعدي
رغبت منك الهرب.. ناشدت الاحتماء.. خوفًا من السقوط بهوة عشقك وارتكاب آثم هواك.. لكن بالنهاية هُزمت أمام عيناك ولُعن القلب بهواك ونخست وعدي بالأبتعاد وها انا أحترقت بجمر هواك
رغبت منك الهرب.. ناشدت الاحتماء.. خوفًا من السقوط بهوة عشقك وارتكاب آثم هواك.. لكن بالنهاية هُزمت أمام عيناك ولُعن القلب بهواك ونخست وعدي بالأبتعاد وها انا أحترقت بجمر هواك
تعشقه وتهيم به عشقًا، تراه أميرها وفارسها وحبيب عمرها، تتمنى البوح له والصراخ بعشقها له إلا أنها عاجزة عن البوح، فهو لا يراها إلا الصغيرة التي يهديها دمية كل عيد مولد لها كما وعدها منذ أن تيتمت، لكنها نمت ونضجت على عشقها له، عشق انهدر وبُخس به من قبل الجميع الرافض له، فمن هو ومن هي!، والى متى سيظل عشقها له مهدور...
"الحب كأحدى الأكلات التي يطيب مذاقها الكثير من البهارات والتي بجب موازنتها بها بدقه مثلًا كأضافة معلقه من الشطه الحارة تماثلها معلقة أخرى من البابريكا الحلوة لتوازنه فتعتدل حدته وتزيد من لذته"..
أَضرَمتَ نارَ الحُبِّ في قَلبي ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ حَتّى إِذا لَجَّجتُ بَحرَ الهَوى وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي أَفشَيتُ سِرّي وَتَناسيتَني ما هكَذا الإِنصافُ يا حِبّي هَبنِيَ لا أَسطيعُ دَفعَ الهَوى عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ #ابو_نواس
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل او الاقتباس كسرة وضمة وسكون ........ إهداء........ للقلوب الخائفة من الحب ..... إليكم هذه القصة .............. لتخافوا اكثر ..............................................
بسبب كذبة ساذجة اصبحت هذه الفتاة البائسة بين ليلةً وضحاها الزوجة المستقبلية للمقاول الثري الشهير .. وعن طريق الصدفة سقطت بين براثنه فأستغل قلبها البريء لصالحه، وتلاعب بأرق ما فيها .. قلبها! وعندما اكتشفت خداعه خلعت ثوب البراءة عنها واقسمت أن تجعل حياته جحيمًا ... فكيف تحيك ثوب الانتقام؟!
عابثٌ بالفطرة! مُكَبَلُ الطرفينِ، تجذبه من طرف من أنجبته بقلبها، والطرف الآخر يجذبه منه ما هو محرم.. وهو.. يحاول، تارة يميل لليمين وتارات أخرى كثيرة لليسار. أما عنها.. ذات الوجه الصبوح، تذوب عشقًا في غرام العابث، وتتمنى لو تحظى بابتسامته. تُرىَ هل ستكون هي مِرساته بعمق الحياة؟، أم أن العابث لا مرساةَ له! قيد الكتابة...