مشاعر عتيقة "كاملة"
نوڤيلا رومانسي إجتماعي مشتركة مع فاطمة سلطان
خرجت من عالم الترف والثراء لتدخل في عالم اخر بقوانينه هو فقط، تنتقضه وتنفر قوانينه وتلوم نفسها علي ماتبعثر بداخلها قبالته. اما هو كبير عائله القاضي لم يدرك نفسه الا وهي تتسلل خفيه في اوردته حتي أصبحت دٌرته المكنونه .. حازت علي المركز الرابع 18/6/2019
تزوجا بإتفاق مسبق بينهما .. هي سوف تمثل دور زوجته وهو بالمقابل سوف يدفع لها تكاليف علاج والدها .. لكن ماذا لو يكتشف ان كل شيء كان خداعا وأنها ليست سوى محتالة استغلته ..؟! فكيف سيكون عقابه وهل سوف تستطيع بدورها تحمله ..؟!
رومانسيه صعيديه المركز الاول في عشق علي الواتباد بتاريخ 2019/12/13 المركز الاول عائلي بتاريخ 2019/12/13 المركز الاول اثاره بتاريخ 2019/12/14 المركز الاول صعيدي بتاريخ2020/1/10 المركز التاني غرام بتاريخ2020/1/10
كانت تعيش حياة هادئة مع زوجها منتظرة ثاني مولود لهم ... ليفاجئها زوجها باحد الايام بقرار زواجه من أرملة اخيه ... تتألم ... تتوجع ... تقهر ... فبعد عشق و تضحيه لكثير من السنين يخاطر بوجودها معه بتلك البساطة الا تشكل اي فرق بحياته ... فماذا ستفعل ؟
العشق الحقيقي حين يخترق القلب يصبح كتجربة وجودية عميقة تنتزع الإنسان من وحدته القاسية الباردة لكي تقدم له حرارة الحياة المشتركة الدافئة هكذا هي حياة ابطالنا الرواية هي القاء الضوء علي النفوس المريضه وليس الاجساد المريضه والفرق بينهم و معالجة لقضية شائكة وانسانية بنفس الوقت انتظروني
"رواية مكتملة مزيج من الرومانسية والكوميديا و الفنتازيا ولا تمت للرعب بصلة" «متابعة لحسابي فضلا ليصلكم كل جديد» هو البدر في سماء حياتها المعتمة ، و هي الجسر الذي سيعبر من خلاله مرة أخرى إلى حياته ، أو هكذا اعتقد في البداية ، ولكن بمرور الوقت بينهما اكتشف أنها مثابة هدية الحياة التي جاءت من العدم لمساعدته بدون مقابل ،...
اشد الجروح الما ليست التي تبدو اثارها في ملامح ابطالنا بل التى تترك اثر ا لا يشاهده احدا فى اعماقهم. هي✨ لم تخبره بمخاوفها ...ولكن نقطه نور فى اعماقها المظلمه صرخه بالاستغاثه ليظهر جرحها الغائر امامه.... لتداوى هي جراح قلبها ومراره الماضى وقسوه الحاضر وشرخ المستقبل . هو ✨ ليفاجئها بحصاره المستمر حولها بعشقه الجارف...
هو فتوة الحارة لم يطلب منه احد المساعده ورفض دائما ما يساعد الناس لجأت له وطلبت مساعدته فلم يرفض و وافق على الفور لم يعلم ان بدايه المساعده بالنسبه لها هى بدايه قصه الفتوة والجميله. هى كانت تهرب من بطش عمها واخذها الطريق اليه لا تعلم انه قدرها التى لن تستطيع الهرب منه مهما حاولت اوقعها بشباك حبه وغدر بها لكن عفوا عزي...
قاسي وعنيف و لا يحب النساء لكن يوجد بداخله حنين وطيبه ولكن يتحول نعم مريض أنه مريض انفصام في شخصيته هي طفله صغيره تحبه وتتحمله وتساعده علي الشفاء من المرض رغم قسوته معها وضربه لها 🔥🔥
عندما لا تضع حساب للقدر أن يجمعك مع شخص لا تتوقعه لكن يخونك قدرك مثلما خانك قلبك و تقع لها بلا أستسلام!! فهل ستستسلم بما أوقعك به قلبك أم ستظل قاسى حتى على من عشقت! أقتباس بسيط ضمها أسد لصدرة و مازال يبكى بشدة و قال = قوليلى أسامحه أزاى ؟ رجع ليه دلوقتى عشان يتعبنا أنا إللى عملت كل داا! حققت كل إللى نفسنا فيه من غير...
تزوجت بشقيق زوجها الراحل حتي تحقق غايتها فالانتقام ممن جرحها و خانها اما هو فتزوجها لحبه لها ورغبته بالتواجد جوار إبنه أخيه فهل ستقع في غرامه و تخضع لحبه و ولعه لها و يصبح عشقه حياه لها و يحيها ام سيكون للقدر رآي اخر؟؟؟؟ رومانسي - تشويق - اثاره - غموض- خطف- انتقام-قتل مركز تاني ثأر علي واتباد بتاريخ 2019/12/14 مركز تا...
كالنور في ضدره كلما انطفأ....مال لقلبها لتضيئه ..... ❤ عصفت انت بداخلي.....كالاعصار لاتهاب مخاوفي ...... لتعشقني عشقا بلا رحمة......❤ للكاتبة دينا إبراهيم (روكا)
قصه قصيره ثم..اعلم ان خلف كلمة ثم يحوي الكثير والكثير..او يحوي صمت موجع..ثم فرح او ثم ألم او ثم خزلان او ثم الشفاء القلب او ثم الامل..الامل فقط لها مفعول سحري يثبته الوقت...فاعندما تجرح كرامتك وتفقد الامل في الحياه فقط دع شفاهك تقول "ثم" قصه قصيره كامله بقلم وسام اسامه
الحياه عباره عن تجارب كل منا يمر بتجربه مؤلمه من الحياة نصف من البشر يتحسن ويكون قوى ونصف اخر يصبح اسوأ لتتمكن القسوه من قلبه فيصبح الي جاني من مجني عليه واما نصف اخر يصبح تائها في تجارب الحياه ليكون مصيره الاخير الهاويه قاسى ولكن احبنى1 بقلم وسام اسامه بدايه النشر 9/1/2017 انتهت 3/2/2017
نغمات الموسيقي الرومانسيه تعم غرفتهم الهادئه ليتمايلو عليها بشغف وحب كان يحاوط خصرها بيده وممسكا بيدها في يده كانت تقي تتمايل بين يديه كالفراشه الناعمه بفستانها الاسود الذي يصل الي نصف ساقها وقصت شعرها الذي اصبح يصل الي كتفيها الذي جعل منها فاتنه وفمها المنتكز الذي يغطيه احمر شفاه احمر وعيناها التي ابرز جمالها كحلتها...
لم يخبرها بمخاوفه... ولكن نقطة نور في اعماقه المظلمه صرخت بالأستغاثه ويظهر جرحه الغائر امامها.... لتداوي هي جرح قلبه وشرخ ماضيه بيد حانيه وعناق دافئ يلملم شتاته المتألمه... لينسيها ذاك الضعف بأحتوائه الخافت بعشقه الغاضب ...بهمساته المتملكه بحصاره المستمر حولها..بكسر خصوصيتها حتي في احلامها واقتحامها بقسوته البارده ا...
كان قلبها يخفق بلذة أول لقاء..وعيناه لا تفارق عقلها الأنوثي الصغير..وقلبها يقرع بإندفاع كاطبول الحرب تلك الطبول التي اعلنت عن أخذه لقلبها..ليس عنوه بل بكامل خفقاته المضطربة فهل ستبقيه اليه..ام ستقول بكل حزن العالم "رُد قلبي"