Select All
  • صراع المافيا
    22.6M 837K 55

    ألمانيا..بلد عُرف بهتلر و بعشيرتين حكمتا العالم السفلي و كانتا في عداء دموي شرس ..لهذا كان الدم هو كل ما يحدث حين يجتمع آل فاديتا و آل كابوني في مكان واحد سويا...لقرون اقتادتهم العداوة نحو افتراس بعض أثناء افتراسهم لعوائل المافيا حولهم رغبة في صعود قمة الحكم في هذا العالم الأسود... لكن هم عاشوا طوال حياتهم معتقدين أنه...

    Mature
  • على قيدكِ أنتِ|✓
    710K 36.9K 24

    ڤيريسا تعود لموطنها بعد غياب دام لأعوام هروبًا من حبها الفاشل لتجد أن كل شيء تغير، حتى الرجل الذي كان يومًا ما صديقها الأقرب أصبح يكره النظر لها، دون أن تعرف أن صديقها الأقرب الفارس زين إيلماري مغرمًا بها لستة أعوام في صمت، وأنه مستعد للبقاء عاشقًا لها في صمت حتى تدرك أن كذبة إبريل تلك ليست سوى الحقيقة التي سخرت منها...

    Completed   Mature
  • أسود II |إكتشاف المجهول ☔︎ ✓
    1.9M 93K 41

    •تنويه: هٰذا الجُزء مستقل بِقصّة أُخرى وأبطال آخرين ولا ينتمي للأول بأي صِلة.. الكاتب والرسام الشهير نيچرو ألبيتسي مجهول الهوية، والذي لا أحد يعرف هويته، تندفع إحدى معجباته الفضوليات لإكتشافه، الصحفية التي تكتب مواضيع عن الفن، وجدته أكثر المواضيع فضولًا لها، لذا تتبعته لتكتشف هويته، للدخول لعالمه السوداوي، ولتخوض في ر...

    Completed   Mature
  • أسود I |مقيد بالعتمة ☔︎ ✓
    2M 108K 40

    الرجل الذي لا يقترب من منزله أحد، رجل الأسود المنعزل عن العالم الخارجي بعيدًا عن الضوء مع قطته كانت هي وحدها من طرقت باب منزله وباب قلبه ليفتحه ،لها ،وليسمح لها بإقتحام عالمه الهادئ، الأسود لطالما كان اللون المثالي للإختباء، لهذا إختارته لتختبئ من كل ما يخيفها، كعلامة الين واليانغ، هي كانت الأبيض وسط سواده، وهو كان ال...

    Completed   Mature
  • لادُونَا
    2.7M 123K 20

    إليزا غارفاني كانت كل سنة تفوز بلقبين..الإيطالية المفضلة في مواقع التواصل الإجتماعي و كأس سباقات الأحصنة.. لهذا إهتمامها في الحياة كان لا يتعدى الأمرين.. ثم فجأة في صبيحة صيف إيطالي حار ظهر على عتبة منزلهم شخص كانت قد دفنته مع ماضيها أسفل حديقة ورودها.. راكبة خيول..سيدة الورود..و الإيطالية المفضلة لهم بيلادونا..ثم هن...

    Completed   Mature
  • عذراً لكبريائي
    11.6M 541K 59

    _إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...

    Completed