احببت سادي
احببت سادي قصة منحرفة +18
عندما يجتمع غدر البشر مع خفايا القدر ... لا يبقى للصغير ولا للطيب مكان ... عندها يجب فرض السلاح بكل أنواعه ووسائله ... فتختفي البسمة والطيبة ليحل مكانه بحر من الغدر .. ويصبح العدو صديق وهو عدو .. لا يتغير .. يصبح الأخ غداراً .. يطعن بلا إهتمام ..بحر الدموع .. آلام لا تنتهي ... ماذا بعد ؟ .. ما الذي يبقى؟ ماذا بقي من غ...
نادني دادي صغيرتي.. عصابات .... الأبطال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ جيون جانغوك... كيم تايهونغ... جيني كيم... ليسا مانوبان
ليس لكل الاعمار لا ينصح لعمر الذي لم يتجاوز الإثنا عشر انا لا اكتب لكي تنتقض اذا لم تحب الرواية اخرج من دون كلام فارغ و لا تزعج القرأء🔞 "لا استطيع التحمل ادخل قضيبك بي داخلي جونغكوك " "اصبري دعينا ستمتع قيلا لا داعي للعجلة" لونا فتاة انضمت الى فرقة موسيقية بعد رحيل عضوة و اخذت مكانها لكن هل سوف تعلم ان زوج هذه العضوة...
هي من تملك السلطة .. هي من تدير اعمال والدها.. هي التي تستقيم ظهور الرجال بحضورها و تنحني ظهورهم بخروجها.. هي التي اجبرت بالزواج منه... وهي التي يوم زفافها لبست فستانا من الدماء معلنة حربا على سائر العشائر... - ليڤيانا ثرونز - قصة فتاة تقود عالم الاحياء بصوت كعبها العالي و عالم الموتى بخنجرها البركاني الحاد ... ...
"تلك الأعيُن الحمراء تراقبنى بِكُل مكان ، و هذه الهمسات الخفيفة التى تهُب مع نسائم الرياح إلى مَسامِعى فقط سَتجعلُنى أصاب بالجنون حتماً" ~قيد التعديل . By: S.H ~حَصلت على .. - المركز الأول لفئة "الفانتازيا" . - المركز الثانى لفئة "مصاصى الدماء" .
"انها ملكي حتى لو لم تكن رفيقتي " أردف ماكسميس ببرود وهو ينفث دخان السيجارة ، "ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم ؟! ماذا لو لم تكن علامتها ذئب اسود مثلك ؟ وكانت رفيقة لشخص اخر! " اردف صديقه مايكل بحنق ماكسميس :- "ببساطة سأجعلها ترفضه" . . . . . . . . . . . . . " للاشخاص الي جالسين يعيدوا الرواية للمر...
القصة تدور حول فتاة فقيرة و يتيمة تعمل خادمة لدى صغيرة چنغكوك وتبدأ حياتها المتعبة وهى اسمها يورى وصغيرة چنغكوك اسمها إيما و عمرها تسع سنوات وسورى ايضا تسع سنوات وكم اتمنى الذى يقرأ اى بارت كومنت جميل 💕😍 وليك بليز اريد ان انشر موهبتى معلومة انا سوف ادخل فى القصة بسرعة 🚀 يعنى لن اقول مقدمات تصل لكوريا 😂😂😂 اتم...
فى الصباح الباكر.. وفى قاعة التدريب الفارغة تحديدا إلا منها هى.. تقف أمام كيس الملاكمة.. تسدد ضرابات متفرقه هنا وهناك.. السماعات في أذنيها يصدح منها صوت أغاني عالية تفصلها عن العالم فقط هي وضرابتها وكيس الملاكمة.. تضرب هنا وهناك ولم تنتبه من الاساس ليديها التي سالت منها الدماء ولا من الم ذراعيها من شدة الضرب.. كل ما ت...
تم حذف الرواية في ((١٤ / ٦ / ٢٠٢١)) و ذلك لصدورها ككتاب داخل العراق فقط حالياً و هي موجودة الان في شارع المتنبي او يمكن طلب نسخة عبر الخاص. ملاحظة: الفصول الموجودة هنا هي اعلان فقط لأحداث البداية. ~•~•~•~•~•~•~•~ •~•~•~~•~• •~•~•~•~•~•~•~• خمس انفجارات غامضة تهز المدينة في وقت واحد ! متهمون دون ادلة ،...
ليتيزيا؛ ذات الستة عشر عامًا زفَّ اليها والدها خُطَّته بتزويجها قسرًا من رجل مافيا خمسيني لأجلِ مصالح مشتركة ما بين العائلتين. تخضع مُرغمة للذهاب مع عائلتها من امريكا إلى ايطاليا لغرضِ اتمام الزواج الظالم، الَّا انَّها تتبع خيوط خطتها الإنتحارية اللتي نسجتها وتتمكن من الهرب فتجد نفسها أصبحت امام زعيم المافيا الإيطالية...
نينا فتاه عمرها 17 هى تكون فى الثانويه امها ماتت هى تعيش مع والدها هو زوج امها لنرى ما الذى كاتب لها القدر
" لا أرجوك توقف " قالتها و الذعر ينتشر في أوصالها ظلام فقط ظلام لا يوجد نور ولا امل فقط ظلام و شعاع القمر يتسلسل من النافذة الصغير جدا اقترب منها ذلك الرجل و شعاع القمر كان يسقط على شعره الابيض ووجهه العجوز الملامح القاسية " هذا درس بسيط لكي " قالها ثم لم تشعر بنفسها الا و هي تصرخ صرخة عالية جداً ... ماضي قديم و...
هو: شيطان وقاسي لايرف له جفن في القتل او التعذيب فهو يتلذذ بقتل كل من عارضه وجعله عبرة لكل الناس ... كما أنه من احتل بلادها... هي: لطيفه ...وهادئة....لاكن لا تتوقف عن مساعده الناس لو كلفها حياتها.... فهل سيقبل الشيطان بترك ملاكه ام سيقوم عشقه بقتلها؟
هل سمعت عن اللؤلؤه السوداء؟؟؟؟ فى اعماق المحيط توجد مدينه مختفيه عن اعين البشر يسكنها حوريات البحر يحرسون اللؤلؤه السوداء فهى رمز لوجودهم ولكن .... تسرق اللؤلؤه السوداء فيرسلون احدهم لاستعاده اللؤلؤه من البشر
مقتطفات ~ لم انتبه له .. لم انتبه الى ذلك الجسد الصخم بالبذلة السوداء التي تظهر مكانته في المجتمع.. عكس حالي .. بالفستان الزهري البالي .. ارتطمت به فقابلني بعينيه الزرقاوتين اللامعتين .. و بالشعر الاصفر ذي التسريحة الراقية التي تغطيها تلك القبعة السوداء .. تخيلته في البداية ملاك لكن كلماته حولته الى شيطا...