'شِـقَـاق'
.. لكنها تسعٍ أهلكتني! - عامية قيد التنزيل..
إلى الجانِحِ الذي أفسدَ حياتي وحياتَه: لستَ الشخصَ الأخيرَ في هذا العالمِ يا برايلين، لقد توقفتَ أخيرًا عن نصبِ الفِخاخِ في أيامي واعتزلتَ شنَّ حربِ النظراتِ بينَ مآقينا، ولكم يقلقُني هذا يا برايلين، لم أعتد منكَ البقاءَ هادئًا لساعتَين كاملتَين. -مصيبةٌ يا إدريس! نعم، هذا هوَ ما اعتدتُه منك، بهذا أستطيعُ أن أنامَ ا...
"وثم أن الطمأنينة والأمان أبت الأقرار بي كإنسي ، حتى لقياك فكيف استطعت ملء قلبٍ جاف ؟" برومانس عامية سعودية خالية من أي علاقات مخالفة للدين الإسلامي بدأت :20/2/2024 أنتهت :
" لا أهابُ الصحافة ولا اقترابي مِنكِ وإن كُنا أمام كاميرا ... فما بالُكِ حينما ننفَرِد ! " -مصمم أزياء وعارضة من عائلةٍ نبيلة تتلاعبُ بالدماء وبدورِها كإمرأة ناجحة وجميلة فهي اشتهرت لدى هذا المُصمم ببساطة ...هذان الإثنان تجمعهما علاقة فاشِلة منذ الثانوية وينتهي بهما المطافُ بعد أعوام تحت سقفِ علامة تجارية تُسمى بِموڤ...
القصة عبارة عن محطّات حزينة لفتى تمرّد على الطبيعة بعض الأجزاء لم يُكشف عنها بعد لأسبابٍ أمنية القصة "حقيقيّة" بدأت سنة 2012 الجزائر - سلطنة عُمان