انا العذباء
قصة حقيقة باللهجة العراقية الدليميه ان لم تقرا عرين الصياد لا تقرا قصتي فلن تفهم عذابي ولم تفهم علتي انا العذباء من عرين الصياد
قصة حقيقة باللهجة العراقية الدليميه ان لم تقرا عرين الصياد لا تقرا قصتي فلن تفهم عذابي ولم تفهم علتي انا العذباء من عرين الصياد
قصة اجيال حقيقة% باللهجة العراقيه الدليميه بقلمي شذرة العدوان ذئبة عنيده ولدت من رحم الغدر والخيانة كانت لنفسها درعً حصين بنت لنفسها من ركام الحرب قلعة تعصف بها رياح القدر في عرين الصياد الذي لا مفر منه فهل ستكسر قضبان الأسر وتهرب من قبضة الصياد ام انها تنصاع وتصبح اسيرته للأبد سنعرف في عرين الصياد
و كأن كل الطرق تؤدي إلى الهلاك و فقط وحده من يدلهم على النجاة، تمثل الانقاذ به و رُشدت السُفن بـ دربه، وحده فقط من يحمل صفتين معًا و كأنه لتعطش روحهم "الغيث" و من هلاك أنفسهم "الغوث" لنجد في النهاية الأجابة تتمثل في "غَـــوثِّــهِم"
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
حلقات خاصة من رواية تَعَافَيْتُ بك في كل مناسبة و كل جمعة و كل عيد و مناسبة حتى عيد العمال
وضعها القدر تحت رعايته، لتستنجد به من غدر أعز الأحباب لديها، من أجل حمايتها، متعشمة في رجولته كي يساندها، حتى تسترد حقها وما سلب بخسة منها، ولكن ما لم تحسب حسابه هو أن تقع اسيرة بين يديه، وقد اغراه الطمع في فتنتها، يريد الاستئثار بها ، يختلق الحجج والأعذار كي تتتقبله، رغم أنها لا تجد سبيلًا غيره. إذن ماذا سيكون فعلها...
قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن...