صانع الدمى
خوف من لا شيء ودائرة مقفلة لن تنتهي سوي بكسرها وليست ب هينة أبداً
تخيل تقوم من نومك تلاقي نفسك في جسم بشري ؟ _ايدا ماهو ده الطبيعي اه سوري نسيت اقولك انك في الأساس قطة _ايه ؟؟ ايه !! حينما صمم الفراعنة تماثيل للقطط كانت ذلك بمثابة إشارة لم نفهمها من قبل، هيا بنا لنتعرف علي لعنة أوغلو العاشق المريض، وكيف سيحافظ علي محبوبته بالقوة والسحر، و ... ايضا الموت !
في بلدة إيدنفيل الهادئة، يجد ڪريم و رامي و روان ، أنفسهم في قلب مغامرة غير متوقعة عندما يعثرون على كتاب سحري. ينقلهم الكتاب إلى عالم غامض يُدعى "فيرستا"، حيث يواجهون تحديات لا مثيل لها وقوى خارقة تغير مجرى حياتهم. في هذا العالم الجديد، يصبحون أبطالًا في قصة مليئة بالغموض، السحر، والتحديات التي تفوق الخيال.
و كأن كل الطرق تؤدي إلى الهلاك و فقط وحده من يدلهم على النجاة، تمثل الانقاذ به و رُشدت السُفن بـ دربه، وحده فقط من يحمل صفتين معًا و كأنه لتعطش روحهم "الغيث" و من هلاك أنفسهم "الغوث" لنجد في النهاية الأجابة تتمثل في "غَـــوثِّــهِم"
أتعلم تلك الكائنات التى لا تتعدى الخمسين سنتيمتر؟! نعم تلك التى تنظر لك بعيونها البريئة بعد أفتعال أى كارثة، و تهتف بنبرة طفولية "أحبك"، تلك الكلمة التى لو صدرت من أى شخص آخر لربما صدقته، لكنك تدرك فورًا سبب تلفظ تلك الكائنات بهذه الكلمة التى تخفي خلفها العديد و العديد من المصائب، أعتقد ٱنك خمنت بالفعل هويتهم، هم نفسه...
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن...
ماذا وإن عاد إلينا أجدادنا الفراعنة لعصرنا الحالي ولَكن ليس ملك واحد بل ثلاثة ملوك ليأتون بسبب أستدعاء من العالم الحالي والذي لم يكُن في الحسبان أن من قام بأستدعائهُم لا يعرف طريقة إعادتهُم لعصرهم السابق، ليتعايش الثلاثة ملوك في هذا العصر في عام 2024 في إحدى الحارات الشعبية فيا تُرى ماذا سيحدث لهم؟