تدفعها خيانة خطيبها إلى الإنتقال لحَي جديد بغية الإنتقام من عشيقته المتزوجة عازمة على رد الصاع وأخذ زوجها منها بذات الطريقة، فمالذي سيحدث لماريا ديلروز حين يلتصق فيها إبن العشيقة الصغير مصرا على أنها أمه وتكتشف العذاب الذي يذوقه الفتى الصغير على يدي من يفترض بها أن تكون والدته؟ -أ لايروقكِ ضابطٌ أنسة ديلروز؟ يعبثُ بال...
" جيون جونغكوك انا زوجتك لمـا لا تلمـسـني وتتعامـل مـعي بــ رومـانسـية؟ " " لأننا يـا روز لم نتزوج عن طـريـق الحب " _ " انتي لي لطـالمـا كنتي لي " _ " تخيـلي ان تنامـي على السـريـر مـثل الجمـيـلة وتفتحي قدمـك على وسـعها مـن اجلي واخذ جنتي في فمـي اتلذذ بمـذاقها الن يـكون هذا رائع للغايـة ؟؟" _ جيون جونغكوك جيون...
لقد اصبحت رشيق بين قدميكي ، لم استطيع القول بان هنآك الكثير مما يجب على الفعله من أجلك! - مثل القفز على ..رجولتك ...ايها القائد فتاة مراهقة بين قبضة القائد جيون جونغكوك الأربعيني الصارم الذي هو صديق أبيها..في أعماق البحار يفتعلون خطيئة لا تغتفر وهل هناك مفر منه؟!
بَغَى القدر تَلاقِ شخصين غير مُتَرَادِفين و يوماً بعد يوم إسَتحوذ عقل و قـلب مُغرمين بوجدان قـلب مَريض ، حيـث أضحى يهيم في عشقهـا عشق ذات القـلب المَريض . 𝐉𝐄𝐎𝐍 𝐉𝐔𝐍𝐆𝐊𝐎𝐎𝐊 . 𝐎𝐋𝐈𝐕𝐀 𝐀𝐋𝐈𝐂𝐄 .
بينَ فينَة وَ أخْرَى.... بيْنَ خطوَةٍ وأُخْرَى .... وبيْنَ حُبِي لكَ وكُرْهِي..... سأَخْتارُ قَتْلَكَ ولَن أدَعَ شخْصَا آَخَر يمَسكْ .... وأختار أَن أحبَكَ ولنْ أدَع شخصَا يحِبكْ....
الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في...
"هي أنثى من خضم العواصف وُلدت، تهوى المتاعب، عنوان حياتها الصخب، بينما هو سليلُ الدماثة، يشبهُ المحيط في ثباته، و لن ننسى هيجانه إن ثار" -فارغ الروح...متهم سابق في قضية إغتصاب أطاحت بسمعته بين ساكنة الريف رغم أنه وفق القانون بريئ... بينما هي تحارب إدمانها للمخدرات... هربت من جحيم المدينة للعيش مع عمتها في الريف... هنا...
[ ʙᴇʟᴏɴɢs ᴛᴏ ᴍᴇ ] ذو مـاضٍ حـالِكَ السَـواد ، هُـوَ صـارَع الظَـلمَة على لـقبٍ قـاسٍ وَ لـم تـغادِر الظـلمَة تِـلك السـاحَة سِـوى جِـراحاٌ مُـفَتت لا عِـلاجَ لَـها ، سَـيداّ بأفـعالِه وَ أعـمالِه هـوَ قـبلَ أن يـكونَ بأقـوالِه ، حَـكَم على ذاتِـه بالـهَلاك قَـبل أن يَـحكُم الحُـكام عَـليه بالسوء هَـلاكَه أخـجَل كِـب...
ظهرَ في حياتها ليجعلها في تيهان العشقِ تسألُ عقلها و قلبها عما إذا كانَ الحبّ اختيارا سديدا، في عالمهم كانت أمارةُ الحبّ دماءََ حمراءَ لا وروداََ.. لكنهُ منحها الإثنينِ سويةََ. كانت تخالُ نفسها تعرفُه... و قد أخفى عنـهـا أسـرارَ اثنيّ عـشـرةَ سنـةٍ تتالـيا، أنـهـا كانت فـريسـةَ شــبـحٍ ضالّ منحته قلبـهـا عـلـى طـبـقٍ...