بِيلي ستَار.
«بعد كُل ما حدثَ من مجَازر وجرَائم بِحقنا لا زلتُ أكَافح، لا زلتُ أبحث عن السلامِ في خضم الحرب.» أجابتهُ لاهِثة لإلتقاطِ أنفاسها التي سُلبت أثر الركض في حين يدها تَمسح الدمَاء المُتناثرة على وجهها بعنفٍ.. بِعنف دفعهُ ليفكر ما قصة تلك الفتاة الجَانحة التي على نقيضِ بقية فتيات بلدتهَا اللواتي يرتجفن ويشرعن فِي البكاءِ أ...