IT ENDS WITH US .
عَـشَرة سَـنَواتٓ كّـانـتٖ كَـفِيـلـة لإعَـادة الـمـاضِ و سَـحب الـحـاضِر إليـهمـا . عَقـلـهُ يُـفكَـر بِطَـريقـة مُـلتَـويّة و عَقـلِهـا قَـد تَـوقـف لَـحظـة نَطـقهُ لِـ كَـلمٰـة إنفِـصال . JEON JUNGKOOK . TIANG MARIN .
عَـشَرة سَـنَواتٓ كّـانـتٖ كَـفِيـلـة لإعَـادة الـمـاضِ و سَـحب الـحـاضِر إليـهمـا . عَقـلـهُ يُـفكَـر بِطَـريقـة مُـلتَـويّة و عَقـلِهـا قَـد تَـوقـف لَـحظـة نَطـقهُ لِـ كَـلمٰـة إنفِـصال . JEON JUNGKOOK . TIANG MARIN .
❞ احتاج اللورد لفتاة لتمثّل دور حبيبته أمام الإعلام ، فاشترى واحدة بمليون دولار. ❝ منذ ؛ ابريل ٢٠٢٤.
هيَ تُنقِذُ الأرواح، هوَ يَسرِقُها. هيَ تُضَمِدُ الجُروح، هوُ يَفتَحُها. هيَ تُمطِرُها بالأمَل، هوَ يُمطِرُها بَالرَصاص. هيَ نَقيِه، هوَ مُلَطخٌ بالدِماء. *مُقتَطَف* _تَعلَمين ماذا يَقولونَ ايَتُهالمُمَرِضَة؟، "التَناقُضات تَتَجاذَب." (الكتاب الأول من سلسلة لعنة المجرمين)
_ من أَحلَكِ بُقعةٍ بإيطاليا _ الكـوزا نوسترا _ صِراع العائلات ولغزٌ خـطير يُهَدّد قوة الجـريمة. حين يُقرّر المـلاك البريء الولوج إلى الجحيم لِشنِّ حرب ضدّ شياطين المافيا.
❗️ صنفت للكبار بسبب احتوائها على مشاهد دموية و افكار مختلة ❗️ __________________________ هَل يُمكِنُ لِملَاكِ الرَحمَةِ أنْ يَكُونَ شَيطَانًا تَحتَ رِدَائِه ؟ ظَننت أنِي سأهرُب مِن مَاضِيّ ، ولَكن صَدق مَن قَال نُغَادُر المَاضِي وهُو لَا يُغَادِرُنا .. ______ " أنت مَثالي جِدًا بالنَسبة لِي !! ، تَعلم أنِي لَا أُطِيق...
ألكسيوس ديجـور ..كان محض رجل مافيا مجنون أعزب ..لكن هذا قبل أن تقوم مارليـن دينيرو بإرسال رسائل الحب إليه عن طريق الخطأ إلى رقمه تظنه شخص آخر ولا تعلم خطأها في إبدال رقمين من رقم الرجل المعجبة به إلى رقم ألكسيوس رجل العصابات الأرعـن .. كارلوس ديجـور ..مديـر ذلك التطبيق البرتقالي الشهير الذي يعـرف بالواتباد ..وكان نبيل...
"بَريقُ عَينُكِ، كَماَ لَو أنَ لَألئَ العَالمْ هَجرَتْ مُحِيطُهاَ لِتَخْتارا مُحِيطُكيِ مَسكَناً لَهاَ" -"هل انا واقعه الي الأمير تايهيونغ ؟ ام واقعه الي المدير تايهيونغ ؟"
عندما تحاول أن تتناسى الذكريات فإنها تعود لتنتقم بأبشع الطرق.. تعود لتدمر الماضي و الحاضر و المستقبل.. تعود لتجعلك وحشا كاسرا لا يقدر عليه أحد.. تعود و تحيل حياتك جحيما!
رقصة الوداع الأخير و آني رونهارت ترقص تحت المطر.. رقصة الوداع الأخير و آني رونهارت تغرق مع آحلامها و ذكرياتها.. متى بدأ كل شيء؟.. لا تعرف، و لكنها تؤمن أن السعادة لم تكتب لها قط.. رقصة الوداع الأخير و صورته تختفي من مخيلتها.. إلى الأبد..
تحسب أنك ستفلت بفعلتك و تعيش سعيدا إلى الأبد؟ تحسب أنك تستطيع ستر خطاياك بعباءة النسيان؟ ألا لتذوقن من العذاب أهوالا..! ألا لتقاسين أضعاف ما قاسيتُه! لأجعلنك تهرع إليَّ جاثيا على ركبتيك، طالبا الخلاص!