رواية اكتب يا صغيري
رواية اكتب يا صغيري
ادِيلَايِدْ... ¦¦قيد التعديل¦¦ فِي اللُّغَةِ الْيُونَانِيَّةِ هَذَا الِاسْمُ يَعْنِي كَثِيرًا... ....... مَعْرُوفٌ مُنْذُ سِنِينَ عِنْدَ الِاغْرِيقِ.. وَمَعْنَاهُ "الْمَهِيبَةُ"... اوْ "الْقَادِرَةُ".. .......... لَكِنْ انًّا لَااشْبَهْ اسْمِي بَتَّاتًا.... وَصَلَتْ الَى حَدِّ التَّعَبِ... وَكَمَا نَعْلَمُ لِكُلِّ انْ...
القصة حقيقية .. فتاة تقع في يد رجل ذو شخصية قوية وشجاعة، حيث أنه لا يهاب شيئًا سوى الله سبحانه وتعالى، فإذا أراد أن يحقق حلمًا يبذل ما بوسعه حتى يحققه، فالإستسلام لا يعرف له معنى .
⚠️ الرواية مُصنفة للبالغين لاحتواءها على بعض مشاهد القتل والمعلومات النفسية الحساسة، وربما بعض أفكار الشخصيات المشوهة فكريًا قد تؤثر على عقول من هم صغار في السن، الرواية تخلو من أي إيحاءات أو مشاهد تمس أخلاقي كمسلمة. ________________________________ هُو دَحرج مُقلتَيه نحوِي، لِيهمسَ ببضعِ أحرفٍ لَم تُدركهَا أُذنَاي. ...
إن لوي لورني، من ميتم شورين لي، ليس بفتىً عادي. كان طيباً، منظماً، خجولاً، وانطوائياً.. لدرجةٍ لا يخفى على أي ناظر، وخاصةً أصدقائه القدامى، أنها خطيرة. أنها تدعو للريبة. بالطبع، فأنَّا لهم معرفة سره الذي حلَّ عليه يوماً فجأة وغير كل شيء من حوله: شخصيته، حياته وعلاقاته؛ وما زال يقيده حتى اللحظة؟
[مكتملة] لطالما اعتبر "ألين مكاليستر" نفسه رجلًا عاديًّا من أسرة عادية وبحياة عادية، لم يكن فاحش الثراء أو ذا موهبة مميزة أو وظيفة غير اعتيادية، لكن الظروف التي أُلقي وسطها في رحلته إلى الولايات المتحدة الأمريكية كانت في قمة الغرابة. وجد نفسه أمام جريمة قتل غريبة بجانب محقق غريب الأطوار وخلف كل شيء أسرار وحقائق أكثر غ...
ظلام دامس ، جسد مشلول ، لسان مربوط وظل مخيف يتربص بها ، كيف ستتعامل الفتاة العشرينية مع الأمر ؟
الفقد ...والحنين ...اﻹشتياق ...واﻷلم ...وبتأكيد صفعات الخذلان هنا سأكتب ما أشاء ﻷني فتاة حره لا أسيره هنا سألطخ صفحاتي بدمائي...! وسأغرق بذكرياتي وسأتألم لفقدي وشتياقي هنا سأكشف بعضا من حقائقي فقلمي يعشق وقطار الراحلين يرحل والجميع يمتلك القدره على شراء أقنعه....! تحياتي أنا ....فتاة ذابت كالقطعة شوكولاه ♥ الكلم...
تتمه الجزء الاول من روايه احكي غيابا مزق الواجدان بقلم الكاتبه Abrarsh ####ضاقت انفاسي *** *** *** والرواية لا زالت قيد الكتابه
الجزء الثاني من رواية احكي غيابا مزق الوجدان والرواية الرابعة للكاتبة ضاقت انفاسي ابرار
بسم الله اول رواية لي إن شاء الله تعجبكم دكتورة بالصرقعة اتمنى ان تحوز روايتي على ارضاءالجميع فهي بدايه لي وتشجيكم مهم جدا ردودكم مشجع لي افرح بقرائتها اترككم مع البداية
رواية حقيقية من رحم الطائفية في العراق عام ٢٠٠٣ تنبت بذرة حب زُرعت من طرف واحد .. من لقاء بين ذا المجهول مصيره وفتاة ترعرعت في ظل شكوك أبيها .. خلافات ونزاعات بين الاباء تُنشئ أنثى مهزوزة الشخصية ترتمي بين يدي الذي يكبرها بعقدين .. يبقى مصيره مجهولا .. فأين سيثبت شراع حبهم أم سيبقى ذكرى تجول بين ثناياها .. بقلمي ، رقي...
اقرئي التعويذة و لا تلتفتي لأيِّ صوتٍ كان، أو حركة! فالكائنات الغير مرئية بالجِوار ___ # حائزة على المركز 1 في فئة مصاصي الدماء -- لا تخُن أمانتك مع الله و تسرِق مُحتويات الرِواية. + تذكّروا أن التعويذات خرافة، و هذه الرواية خيالية . شُكر خاصّ للخارقين على الغلاف @designsoldiers ♥ 3
#4 In Romantic كانت سارقة غبية حين قررت سرقة منزل شرطي تخطف شوق وهي طفلة صغيرة بعيداً عن عائلتها بينما يتولى الشرطي العاشق للون الازرق مهمة معرفة عائلتها ويخاطر بحياته لأجلها . كانت عيونها زرقاء وهو يعشق الازرق .💙 الكاتبة : حلا صلاح
قصة مليئة بالأحداث المشوقة والمثيرة وتحتوي على أسرار وخبايا غامضة كائنات عجيبة تحتل أراضي بهافانا وتدب الرعب في قلوب أهالي دامينسيا
عن فتاة، نصف بشرية و نصف زهرة زرقاء. و عن الزهرة، التي تحيا بجسدها باحثةً عن حياة. -الحقوق محفوظة ©® -كل شيء خيال من صنعي و فكري لا علاقة له بالواقع أو الحقيقة بما تقرأ. -السرقة النسخ الطبع التقليد الاقتباس و أي شيء يمس المحتوى سينتهي بتبليغ.
ما لم يقله لكم آبائكم. -تحتوي على أفكار انتحارية. -كل الحقوق محفوظة. -يمنع منعًا باتًا النسخ التقليد السرق الاقتباس الطبع و أي شيء يؤدي لأخذ المحتوى.
عن ما قيل أن لا روح به لكنه عاش في جسد فتاة، و عن كل الماديات الباقية التي استوطنت ما اطلق عليه 'أسفل دموع الحيتان'. +التحديث بطيء. +كل الحقوق محفوظة للكاتبة. +الجزء الأول بالحساب القديم @BilsaneShayne .
في عالمٍ قاسٍ يكتنفه الروتين، تجد آيرا نفسها مجبرة على مواجهة واقع جديد بعد وفاة والديها في حادث انهيار ثلجي مروع. بعد فترة طويلة من الوحدة والعزلة، تبدأ بالسعي جاهدة للتأقلم مع واقع حياتها الصغيرة، لكن محاولاتها تتعثر عندما تجرؤ على تجاوز قوانين غامضة لم تكن تدرك مغزاها في خطوة متهورة فتحت أبوابًا كان من الأفضل أن ت...