اخضع لي!
انتمائك لاسفل حذائي لا يزيدك الا شرفًا وكفى بذلك وسام شرف يعتلي صدرك واجبك يتحتم عليك التجرد من كل ما لديك لتسلمني روحك اسيرة تطيح خطى اقدامي فحتما انت تدرك كم ان للارض التي تكون لقدمي موطئ قيمة عظمى السادية ليست مكانا لعذابك ابدا و انما هي عالما لاحتوائك واجبك ان تكون ممتنًا لهذا يا خاضعي .... الرواية ذي قصة حقيقي...