قُيــود السُلطانــه (الدفــان)
أوَه نِــعمَ..؟! بدئِـتَ المُـتعَــه يِـوجَـد هُـناا دمِــاء. ::- ريـــِـري.
أوَه نِــعمَ..؟! بدئِـتَ المُـتعَــه يِـوجَـد هُـناا دمِــاء. ::- ريـــِـري.
::- وحشة بدونج .. ابتسمت مستهزئة ، بعد الصار ؟ مستحيل ! بلعت ريكي احس كل جسمي عركاااان ، نتمايل سوية تحت انظار الكل ، يزفر نفس ويرجع يسحب بقوة كانما ، ما اعرف بس .. حجة ::- عطرچ .. دوهني .. دنكت حسيت ايديه تلتف على خصري بتملك ! يعصرني وكانما يريد يدخلني لاضلاعه :- اكرهك ! ابتسم يهز براسه وكال ::- اعرف ! بس انتِ...
حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا روحٍ و مَعنى ثَميـن آسر عيناي وإنتشلني من العيش الوَهين رأيتُ فيهِ الحياةُ حياة رَمم...
روايـة عراقيـَة بَحت بـِقلمي أنـا - مـلاك ألـلامـي -چنت أركضَ وگـلبي ينبض سـَريع واحس انـفاسي جمـدت بـارده والسـماء ترعـد والبرق يخطف الانضـار وگـفت الهـث قريب عَن بيتنـه وانفـاسي تصعدت وتنـزل بصعوبـة ضـَرب ضـوء كـشفني وگفـت دراجـة گـدامي وصلـني فـحيح انفاسـه الحاره - مشتاقـلچ بابا - وگفت مصدومة وخايفـة تقرب راد يج...