الخيار الصعب
رواية منقولة للكاتبة Broken Dreams.
المشاعر الي خلتني احس فيها دائماً خلتني اتسائل من انا؟ علمتني اعيش من خلالها و فكره رحيلها صارت من اكبر كوابيسي . ( قصة مثلية )
كانت سفره عائليه بسيطه ما كنت اتوقع اني اشوفها كامله جميله جذابه ولا كلمه توصفها ولا حرف يوصفها بس هل هي تبادلني؟ او حتى شافتني؟
رواية شاعرية تجمع بين اثنين من عروق مختلفة، يجمعهم الحُب وما حواه من دهاليس.
كُل الآمر بدأ بِمعركةً تافهة في ساحة المدرسة.. حيثُ تحول لون قميصي الابيض للاحمر بِفعل نزيفِ انفي "الله يلعـ٫ك انتِ والي معاك!" إبتَسمت، تنحني لِطولي حيثُ كُنت أرضًا أُجابهُ نزيفي "طولك حطيتيه بلسانك؟" لحظة.. توَقف.. أكنتُ اتخيل؟ -مثلية -المُحادثات عامية اللهجة _نِهاية مُشوشة (لين.. والمُلقبة بِ 'رين')
يوم تجي تدخل للصف بكل هيبه وثقه وعزة نفس وتلتقي لأعيون بدون معرفتها . باللهجه العراقيه/ لزبيااان/
" كأنَكِ قَطرةٌ هطَلت بصَدرِي، فصارَ الصَّدرُ بُستانًا وَوردًا " - مثلية، علاقة ليزبيان (بنت وبنت) - مشاهد +١٨ في بعض البارتات - درامية، حُب - مكتملة *جميع الحقوق محفوظة لي وأي تشابه بالأحداث أو الأفكار أو السرد مجرد صدفة لا غير.
لو كُنتِ بَحر، فأنا عِندي كامل الأستعداد أني أغرق..وأكون غَريقة بَحرك حُبَنا يستِحِق كراتين من عَصير الرُمان -القصة مثلية -باللهجة العامية
دائماً كنت اريد الاقتراب منكِ اكثر من اللازم و لمس تفاصيلكِ، واردت إخفاء تِلك الحقيقة في داخلي للابد لكن فضحتني عيناي قبل نطقي للحقيقة. (قصة مثلية)
لنتخيل أنك تسير في مكان عام وصادفَ وأن وقعت عيناك على أحد المارة حتَّى تصلَّبت عيناكَ في موضعها نحو شخص ما، هل يكون الانجذاب الواقع هُنا مبني على أسباب ودراية عميقة بأحوال ذاك الشخص أم أنَّه فقط مجرد انجذاب ضحل لا يعكس شيئاً سوى أنك رأيت هذا الشخص من باب المُصادفة! والذي هو على الأرجح يُعدُّ أمراً جماله يكمن في غموضه...