رحله نفرتاري
فتاه توجهت بهاه السفن" يسودها البرد من كل الجهات ــ العراق ــ 2008 لكي تكون مصير حياته بعيد عن ماأمر باريحيله وقعت في بلد غير بلدها وقعت بين يدان رجال لايعرف الخوف
فتاه توجهت بهاه السفن" يسودها البرد من كل الجهات ــ العراق ــ 2008 لكي تكون مصير حياته بعيد عن ماأمر باريحيله وقعت في بلد غير بلدها وقعت بين يدان رجال لايعرف الخوف
ثم مسحت دموعها وقالت انا حواء الذي شهد القرأن على كيدها فـ والله لأبكينك دماً ياأبن ادم....
حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا روحٍ و مَعنى ثَميـن آسر عيناي وإنتشلني من العيش الوَهين رأيتُ فيهِ الحياةُ حياة رَمم...
جارِ التعديــل❗ في مَنتـصفُ كائنات الصَفاء كَانت هناك قواريرُ ابريَاء لكل مَنهم جَانبً يشـعَ كـ الهلالِ شعورهم بلأمان أصبح كـ خيـالِ.. حاربُ!! لتنجو، لتثبت أنك قوي وذو بأس شَديد، قادرِ على مُعاندة عَواصر الحديد... هي ناره آن أوان خُروجها إلى النَور. نحن آثار الدسَتور الثابتُ وأقوياء بلا غُرور.. قَـوي وفَنــان يلقب...
فتاةُ في مقتبلِ عمرها، ذاتَ طموحُ واحلامُ في ظلِ عائلتها بين ليلةَ وضحاها تنقلب حياتها رأسا على عقبِ! تجد نفسها في سجن ابو غربب ! بدون ذنب بدون جريمة ! تعاقب وتدنس برائتها على يد وحوش بلا رحمة ، بلا انسانية ؛ تشهد قتل والدها أمام عينيها وانعدام حياة أخيها ليصبحَ ميتاً على قيد الحياة، لم يكن خروجها من خلف القضبان...
لبوةٌ وثلاث صغيرات .. هُنَّ لها وطنًا جميل وهيَّ لهنَّ معنى الأمان يعيشنَّ في بئرٍ من الحرمان معَ ذلكَ الذي يُدعى أب ولكنهُ في المكرِ ذئب فَـ متى يُطلق لهنَّ العنان ؟!!....