غريبة فأصبحت للروح وجدان "روايات يمنية"
كانت فتاةً تتوقُ لِلّقاء فارس الأحلام، تغوصُ بالرّوايات علّها تخوضَ حُبًا كما الرّوايات، إلا أن رأيتهُ عينياها، فأحبته وتمنتهُ شريكًا دون علمه، فشاء القدر فجمعهما فكانت النِّهاية سعيدة كما تمنت تمامًا. الوجدان أما هو كان تائهة بينِ دروب الحياة، تارةً مُسافر، وآخرى مُمتلئ بأعشغاله تلك التي لا تنتهي، يشعرُ بأنه...