غزل جنسي
كانت ولازالت معضلة لحرفي ، تقف أمامها السطور في خشوع ، تتوارى الحروف خجلاً ، تُقبِّل كفي الكلمات ثلاثاً ألا أجازف وأكتب عنها !! ربما هناك أنثى تضاجع حروفَي على سريرها ، ولا ترتوي حتى يصيبَها البلل فتشهقَ بإسمي ، وتنجب مني قبيلة عطش ، قالت إحداهن عندما أقرأ نَثْرك ، أبدأ بإزالة كل ما ارتديه لهفتاً لك ، وإحتراماً لكلم...