العاصِفة | قصة قصيرة.
[ للموجِ الذي اِبتلَعَ مركِبَنَا ] قصة ربّان السفينة الذي نجا من العاصِفة، من فصل واحِد. تصنيف عائلي واقعي. @niveriiart.
[ للموجِ الذي اِبتلَعَ مركِبَنَا ] قصة ربّان السفينة الذي نجا من العاصِفة، من فصل واحِد. تصنيف عائلي واقعي. @niveriiart.
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...
- مكتملة - -لا أعلمُ ماذا كنتَ ستفعل إن لم أظهر في حياتك ماتسودايرا.. -لو أعطاني أحد خمسة ين بعد كل مرة تقولينها لأصبحتُ في غنى بيل غيتس! °°°° هي: مجتهدة، تعمل بهمه، تحب أن تكون المتحكمة في حياتها وناجحة فيها. هو: يكره المجتمع، لا يحب الخروج من غرفته، لا يهتم بما يظنه به الأخرون. هي: واجهت أكبر مشكلة قد تمر بها في...
- يقال أن ثمرة رمان سقطت من الجنة وانتشرت حبيباتها بين بساتين العالم.. لذا فتناول حبة رمان كاملة يجلب الحظ.. ولكن ماذا إن كنت تملك بستانا كاملا من ثمار الرّمان؟!
تنَاثرت علب الحبرِ علَى الأرضِ فتلطخهَا بقطعهَا الزجاجيةِ وَ سوادهَا الذِي ينَافس سُوادَ صفحَاتِي التِي أعيشهَا. أتقدمُ للأمَام أنظرُ لنفسِي فِي المرآةِ ، إلى يدِي التِي تقطرُ حبراً أحمراً مُفسدةً ثُوبِي ، منذُ متَى وَلون الحبرِ أحمرُ؟. أستشعرُ ألمَاً فِي يدِي فأفتحهَا أبصرُ قطعَةَ الزجَاجِ مَغروسةٌ فِيهَا ، وَلكنِي ل...
{هَذهِ ليستْ حربًا، إنها وَرْدَةُ السَلامِ، سأرسلُ الأوركيدَ الجَميلةَ تَعبيرًا عَن نُبلِ غَاياتِي، مِن السَهلِ زراعةُ الوَرْد عَزيزتي النَائبةُ، ولكنْ مِن الصَعبِ جدًا إنقاذُ حياةَ وَرْدة تموتُ مِن لمَسةِ الأنَاملِ، وخَاصة في عَالمِنا. كيف أزرعُ وَرْدَة لا تَموتُ ؟} ========================= الرواية جزء من سلسلة رو...
. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بك...
تطايرُ الزّجاج فِي غرفتِي الموحِشة، الأبواب أغلقت حولِي وصافراتُ قلبي تستنجدُ صارِخة. لَقد تفحمّت الجوارِحُ هُنا وَسكن اليَأس داخِل جسدِي أنا.. ألسنةُ لهبِ الماضِي لا زالتْ تحرِقني، ودخانُ بؤسِي يُتعبنِي.. على أقمشةِ الحزنِ أنسجُ انكسارِي بخيطِ قهرٍ وإبرةِ شَجن..