أُسـتاذًا للألعاب الريـاضية، كابتن للإثَـارة والغُمـوض، هـو رجـل يُجيد التحكم بكل مـن حولـه، بمجرد النظـر إلـي محـيط عيناهُ أغـرق بهـما هَـائمةً بـلا عَـودة. - إن كانت الرياضة بالنسبة لك لهوا للترويح عن الذات فأنتِ بحاجة لتجربة رياضة من نوع آخر. - جـيون جـونغكوك -كـيم ڤـلورين Written by : varlinjk
مَــاذَا سَــيَحدُث لـكَ إنْ كُنـتَ لا تَـعلم إذ كُـنتَ فـَتى أم فَـتاة؟ . . فَـتاة في الثانية والعشرون ،معزولة عن العَـالم بـآسرهِ، لا تَـعلم حقيقتها . عَـاشت حياتها كَـرجُـل وبقيت هكذا حتى قابلت القائد العام لقوات الدِرك الوطني السابق إلـيـسـانـدرو فـيرزاتـشـي الذي آخذها معهُ إلـى عالمهِ لـيغير حياتها. ...
-𝑺𝑰𝑹 𝑨𝑫𝑹𝑰𝑨𝑵 𝑱𝑼𝑵𝑲𝑶𝑶𝑲 𝑳𝑶𝑵𝑪𝑨𝑺𝑻𝑬𝑹- في زمن ما أردت ان اكون راهبة لشدة حبي ليسوع لكن الأشياء التي مارستها مع اللواء كانت العائق الاول و الاساسي -لم يعد يكفيني إمتلاك كل شيئ أريد تملك مفاتنك -إذا إركع أسفلي تنويه : أي تشابه بين احداث هذه الرواية و احداث رواية اخرى ليس الا محض صدفة مقارنة هذه ا...
طالما كان مفهومي للحب متغيرًا باختلاف مراحل عمري، وبقدر ما كنت أرغب به صارخًا، مغامرًا، مقاتلًا، مندفعًا للجنون، بقدر ما أحبه الآن هادئًا، مسالمًا، يمرّ مثل نسمة دافئة في معارك حياتي اليومية نحن متعبون من مقاومة هذا العالم بما يكفي، ولا نريد سوى شجرة آمنة، وقلوب تحب سعادتنا. بطولة: - جيون جونغكوك - هوانغ أغنيس
بَيـن المَـاضي وَ الحـاضِر تَنشأ فَجـوةٍ بَيـن القلوبِ وَلكِن هـل رأيتـم يَوم اَن البُعد سَبب لِزيادة الحُب؟ الغدرُ والخِيانة لاَ يكسِران قلُـوب قَد ترابَطا بخِيـوط لَن تنكِسر، إِن كَـان هَو الغُـراب ذُو النِذر السيءَ فَهـِي الفَراشَـةُ التِي تُـزين الامَـاكِنَ بِرقتَها، ولَـكن الصيـفُ الاخيـرُ قَد حَـلّ عَلـى قلُوبِـ...
أكـبر خـطـر فـي هـذه الـحـياة هـو الإدمـان و مـا أخـطـر مـنـه عـنـدمـا تـدمـن شـخـص و تُـقـدس أبـسـط تـفـاصيـله و كـأنك مـهوسٌ مـجـنـون، و عـنـدمـا يـكـون لـهُ تـأثـيـر مُـخـتـلف عـلـى أحـاسـيـسك تـشـعـر و كـأنـك تُـريـدهُ لـكَ وحـدك، خُـصـوصًـا عـنـدمـا يـشـغـل عـقـلك و يـحـتل تفـكيـرك دائـمًـا مـا تـستـمـر بِـإقـناع...
انتَ لَِي فَقط ، اتَفْهَمُنِي؟ كنتَ دوماً حُلمي ، كانَ دائماً لدَي بَصيصُ املٍ بتحقيق حُلمي ! وها اناَ ذيِ اُحققه ! - جيون انَدريس جونغكوك ! - اوتشيه ريلانَ !
-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَر...