نيران ظلمه
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة هدير نور
- يا ساتر، احمينا يارب ياما خد ناس الشط ده. تنهدَ انور وضحكَ يقول: - كنت فاكر زيك بس بعد كده اكتشفت إنها خُرافات وكل اللي غرقوا كان مكتوب ليهم وعمرهم خلص مش أكتر، خاصة شاطئ الكوثر موجه عالي شوية بس تحدثت فاتن: - يا كاميليا هو انا رايحة أسكن تحت بورسعيد في شاطئ الكوثر يعني، ده انا هشوف جمال بورسعيد من فوق. فاتن أسفل بو...
المقدمه ***** لمحة من الماضي تعزف الحانها داخل قلوبنا .. ربما يكون اللحن سعيد او حزين ولكن لكل معزوفه حكايتها .. أنا وأنت مجرد مستمعين ، مصفقين ..نجلس علي مقاعدنا مغمضين العين ساكنين الفكر ..سارحين بقلوبنا نبحث عن شئ ما ربما يكون الحب او الذات .........<3 #لحن_الحياة < # سيمو
هو ابن عائلة ديامنتس اليونانية التي هيمنت منذ قرون على سوق الألماس العالمية، لكنّ الجانب السوداوي من عائلته العريقة جعله ينشقّ حتى يصنع مجده الخاص و يلاحق شغفه بكرة القدم في سويسرا ليسطع نجمه شيئا فشيئا و يصبح فتى زيوريخ الذهبي. أندرياس ديامنتس، "ماسة الفريق الزرقاء"، لم يكن يعلم أن تلك الصداقة القديمة السطحية التي تج...
مداوي جروحي وسط تلك الحروب، مداوي هزيمتي وسط تلك الإنتصارات، أرى في عينيك نظرة الإصرار والعزيمة مثل الجندي الذي يحارب لأجل وطنه أرى بأنني بمثابة وطنٍ غالٍ وأنتَ تحارب لأجله بعزم ما بكَ حتى ترى أعلامه ترفرف بحريةٍ فها انا قلبي يرفرف مثل العلم عندما أجدك قد وصلت لحافة النهاية لتفوز بي يا أعظم محارب رأته عينيّ... ♡
بعدما مضينا في سُبل لا ننتمي لها، التقينا كما التقاء الشرق والغرب سويًا، لنصنع مجدًا يخصنا، حيث لا فرق بين ابني وابنك، نحن جميعًا أبناء أب واحد، وأم واحدة. تُهدينا الحياة صدف عجيبة، منها الطيب والخبيث، وتعاملنا كضيوفٍ ثقال فتُعطينا من كل ما لذ وطاب من الأوجاع والآلام والأحزان، ثُم تُهدينا يومين بهما سعادة لا حزن، راحة...
«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكرياته قط ، وأما عن ما بداخِلـها : تتذكـر أدق الأشياء في طفولتهـا، تتذكر دف...
قُلوبهم على جرف الهاوية، مَعقودة خيوطها بين النُور والظَلام، مُتشابكة أرواحهم بشباكٍ قوية؛ ليقعوا جميعًا نحو الهلاك المُغلف بحبٍ. بينهما حرب لن تنتهي، فهل من الممكن أن تتحول لهدنة؟ أم أن تلك المعركة ستظل مستمرة، ومتشابكة الخيوط، ستظل معقودة للأبد كإنعقاد خفي بين قلوبهم!
و كان خطئه الوحيد طيبة قلبه وعفته، الدنيا ليست المكان الذي يستحقه. الحقارة لم تعرف طريقه قط، والشك لم يطرق بابه حتى. فلما فعلوا ذلك به؟ ومن المسؤول عن الحال الذي وصل إليه ؟ هل تلك التي ستغير حياته السبب في ذلك؟ أم هي السبب في تدميرها؟ بالطبع الجميع أكد على ذلك بالأخص عندما حظى ذلك الشاب المتدين بحصته من الجعة
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكه...
دائماً ما استمعت عن الأُنس والأُلفة ولم اعيي وأُدرك ما يعني ذاك الشعور؟! كان دوماً ينتابني الفضول لتجربته ولكن مرت الأيام وسلكت دروب الحياة متناسياً شعوري ذاك؛ إلى أن التقيتك رجفت يدي وتسارعت أنفاسي زادت ضربات قلبي إلى أن سكنت وهدأت وهنا أدركت حينها أنك رفيق الدرب وأنيس اليوم والغد، بكَ يا أنيس الروح أَنسي وأُنسي
كلٌ منّا لديه طريق وُضع على بدايته حتى يسير فيه، ولا يوجد طريق في هذه الحياة مستقيم دائماً ستنحني رُغماً عنك، ولكن السؤال هنا هل ستسير طريقك وأنت منحني أم ستنهض مرة أخرى مُكملاً مسارك باستقامة رافعاً رأسك عالياً؟! والأمر في النهاية ما هو إلا اختيارك يا عزيزي
للكاتبة / رِوان علي عطا .🦋 رآها للمرة الأولى فَـ أقسم قـلَبه بالهـوىٰ و الهَيام بها حينما تَعثر في هَيـئة عـيّـناهَا الخاطِفة فـَ هَـل لهُ النَجَاة مِن آسرِها المُطلقْ أم حَكَم قلبه بالحُـب الأبَـدي !♥️